يوميات بتس و هما عيال شبيحه
مّعنَا مُسدّسّ واحِد ولَم أجرّبه ولَكن عليّ حمايتَهم ولَكن بهِ سبْعُ طلْقاتٍ ، ربّمَا تكْفينَا ! . . .