‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة مثـل الشجرة المسمومة التي يكون ظاهرها جميلاً، لكن الطيور تموت عندما تأكل منها" -بـ قلمي الكاتبة "سارة الحـسن"

"كنت بمفردي طوال الوقت" "اهزم" "اتعثر" "اتألم" "دون ان ينتبه احد او يلاحض وكانت هاذه الوحده رغم وحشتها هي مصدر قوتي"

اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟

وَمِنْ دُجى زُقاقٍ وَجِدَ عَثابينَ أصلٍ لمْ تَلدْ جُردَت قُلوبها والوتَد آسِرَةً حُسنٌ لمْ يَردْ يفتعلونَ صَيبًا مِنْ المآسي وعلى أفواههم سُمٌ يَجد هاوينَ لأصابةِ مِنْ الجَلدْ أصحابُ عَقاربَ تَلدغُ القَرب يعذبون فتاةٍ، لايهابون الوجِد منْ فتاةِ تنشرَ الحُسنَ وتورد الى قلبٍ أشدُ منْ الصلِبْ -قصة حقيقية 100٪ -بقلمي :مَيس

كعدت واني اشوف حواليه ضلام ماكدر اشوف شي تقدمت شفت ضوه خفيف باوعت من مكان مفتوح شويه ونصدمت بعدد من ناس هواي بصف الغرفه حته تهيألي شخص يتقدم بتجاهي بسرعه رجعت ادراجي اهرول وهناك وجان يدخل عليه شخص هيئته ضخمه وصوته مُرعب كلبي كام يرعد من الخوف والتوتر بس هذا كله ومبينتله أكثم : ضحك ضحكه طويله وكال، اهلاً حلوتي. ............................................................................ تقدمت عليه واني مُصرة اكتله واخفي من الوجود رفعت ايدي داريد أطعنه واخلص منه بهل اثناء حسيت شخص سحبني ودفعني باوعتله وشفته هوه نفسه الي التقيت بي هناك كتله - شتريد مني شتريد وخر خل اكتله أكثم : لا حلوتي منين هل شراسة جايتج منين هل قوة؟؟ - عفته يحجي ورحت ركضت بغير اتجاه اريد انهزم منهم ونصدمت بشي خله الدم يجمد بيه.......! - قصة عراقيه مُقتبسه من الحقيقه ونصفها خيالية. - بقلمي انا الكاتبة مَيس .

تلك الجميله المراهقه... تقع ضحيه لغلطه والدتها فتجبر على الزواج من قاسي...

( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي

تَـدورُ أحداث روايتنُا بيـن طالبة و دكتورها الجامعي وثم ذهابها من مَدينه الئ اخرى هل ستتغير حياتها وسيدخل الشخص الذي لم يخطر ؏ البال ليكون بطلها أم ماذا؟ تعالوا لكـي نستكشف أحداث القصـة من خلال متابعتكم لكي نعرف الحقيقة 🔥 للكاتبة بنيـن الزيادي

للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ