قائمة قراءة meka___lilith
156 stories
DIVISION 52 - BOOK I by Skyler_Wilde
Skyler_Wilde
  • WpView
    Reads 971,925
  • WpVote
    Votes 49,838
  • WpPart
    Parts 67
In the distant future there are two powers that control Merridian city. The first: A dictatorship known as the Silver Sun, whose militant soldiers enforce the law. The second: A crime lord known as Scorpion. She controls the entire black market, faction gangs, and every other killer for hire in the city. They are Division 52. When sudden and lethal attacks with Silver Sun marks start littering around the upper class sectors action must be taken swiftly. The chaos quickly climbs on both sides and tensions within sectors reaches its boiling point. But the game all changes when Scorpion discovers that the Emperor of the Silver Sun has a daughter. This girl is impulsive and illusive. Nothing of the pampered royalty that was first suspected. With different agendas and impossible backgrounds, the pair are quickly caught between wanting to kill one another and build something much more in the farthest depths of Merridian...
تراجيديا  by Wshptz_liy
Wshptz_liy
  • WpView
    Reads 195,045
  • WpVote
    Votes 15,176
  • WpPart
    Parts 16
كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |
مملكة الشياطين Kingdom of Demons  by Juliana_Cristal
Juliana_Cristal
  • WpView
    Reads 311
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 8
في عالمٍ تحكمه منظمة سرّية ذات أنياب مخفية، تُدار كل الأمور من خلف الجدران السميكة لقصرٍ كلاسيكي الطابع، تختفي تحته طوابق تحت الأرض لا يصلها الضوء، حيث تُنفَّذ عمليات اختطاف وتجارب مشبوهة، ويُعاد تشكيل مصير المختطفين ليُصبحوا أدوات طيّعة في يد سادة القصر. تحكم هذه المملكة ثلاث رؤوس لا يُعرف عنهم سوى أنهم لا يرحمون، يديرون المنظمة بقبضة من نار وحديد، ولا يترددون في سحق من يخالفهم. ومن وسط هذا العالم القاسي، تبرز قصتنا، حيث جورجوريلانيا، الفتاة التي لم تفقد نقاءها رغم كل شيء، تظل تحمل في عينيها ضوءًا خافتًا من البراءة التي لم تُخمدها النار، بينما تتصرف بحدسٍ لطيف يُخالف محيطها. إلى جانبها، يظهر الفريدانوس، وريث الدم البارد، وصاحب النظرات التي لا تُقرأ. شخصيته غامضة، وصمته وحده له وزنه، لكن خلف هذا الجمود، تخبّئ الأيام أسرارًا لا يدركها أحد بعد. هما بطلانا... في قصةٍ لا ترحم أحدًا، حيث لا أحد يخرج كما دخل، ولا قلوب تبقى كما وُلدت.
قاضية اللايكن  by ADAMASnovels
ADAMASnovels
  • WpView
    Reads 387,263
  • WpVote
    Votes 11,571
  • WpPart
    Parts 12
«عندما تولدين كابنة للحب والحرب، أي جانب قد تختارينه لتصنعي تاريخكِ؟ سُمعَة الغاوية أم سُمعَة المجرم؟» أدريستّيا، التي ولدت بملعقة من الفضة في فمها، لم تكن كغيرها من أباطرة السماء الذهبيين. لم يكن إرثها تاجًا، بل سيفًا ودرعًا، لأنهم اختاروا لها أن تكون ميزان ثأرهم ومقصلة آثامهم. لكن خطيئة واحدة، كانت كفيلة بالإطاحة بها، لتنتقل من مرتبة السيف المفضل للسماء إلى دمية الخيوط، الوحيدةً والمعاقبة والمضغوطة، في مهمة ضد أقوى ممالك المخلوقات الخارقة. لأن اللايكن، لم يكونوا مجرد مستذئبين يحتاجون إلى الترويض، بل كانوا مفضلي المجلس الأعلى حتى قرروا تهديد اتفاقيات السلام الأرضية؛ وفي قفص الوحوش الضارية، كان عليها أن تصبح وحشًا لتُكفر عن ذنبها، وتنقذ أغلى ما عندها. بينما تتوغل في معركتها، بدأت تكتشف ببطء أن لكل خطيئة بداية، ولم تكن البداية عندها أو عند الجيل السابع من اللايكن... بل هم جميعا مجرد حلقة ضمن سلسلة طويلة خفية من بحر الخطايا المطموس خلف مجلس الطغاة الذي كرست حياتها من أجله. فما الذي ستفعله امرأة مُقيدة كانت يومًا الطفلة المعجزة التي اكتشفت أعظم خيانة عرفتها السماء؟ «لأنني وحش.» - أدريستيا. سلسلة هيبتا؛ الرواية الأولى. منتهية في: 2019/07/02.
مكتملة - لفتت انتباه الشرير by zohoooooooor
zohoooooooor
  • WpView
    Reads 143,442
  • WpVote
    Votes 9,108
  • WpPart
    Parts 120
لقد تناسخت كخادمة للبطلة الأنثوية في رواية مأساوية . كان إنقاذ الشرير المصاب قد مهد الطريق لحياة سيدتي الحبيبة لتتحول إلى حالة من الفوضى. لكنني لم أستطع السماح بحدوث ذلك. سأحمي سيدتي! أخفيت الشرير وعالجته وتأكدت من مغادرته حتى لا يتقاطع مع سيدتي مرة أخرى. ومع ذلك ، بطريقة ما ، عاد الشرير إلى ممتلكاتنا. "لا يمكنك مقابلة سيدتي ، لذلك يستوجب ان تستدير وتغادر." "لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه. أنا هنا لرؤيتك يا كلير." اتضح أن الشرير كان يبحث عني. "لماذا أنا؟" "لأنني وقعت في حبك." يبدو أن الشرير قد جن جنونه.
عَروسُ زَعِيم القَبِيلة by miraichan04
miraichan04
  • WpView
    Reads 24,270
  • WpVote
    Votes 1,241
  • WpPart
    Parts 37
1# في #عروس #1 في #قبائل 👑 هَربَت من زَواجٍ حَتمِي لزواجٍ مُباغتٍ آخرٍ، زعيم القبيلة وعروسهُ البديلة.
نيلوفر - Niloufar  by _fravilla_
_fravilla_
  • WpView
    Reads 2,310
  • WpVote
    Votes 33
  • WpPart
    Parts 9
حين تُغلق الأبواب لا على الجدران بل على الذاكرة كل يدٍ امتدت لتنقذ، ربما كانت تمسك برقبة أحدهم في مكانٍ آخر القرب يجرح والحنين يُضلّ والثقة خيانة بأقنعة ناعمة الوجوه تُسلخ عن ملامحها الخطأ والصواب يتداخلان والعدالة مجرّد تفصيلة باهتة الضمير لا يصطفّ دومًا في الجهة الصحيحة والقلب يضلّ حين تتشابه الوجوه كل شيء يبدو طبيعيًا إلى أن يُرى من الجهة المعتمة وهناك فقط يبدأ كل شيء لا أحد بريء ولا أحد مذنب بما يكفي
Under the shadow of your love 🥀 by watt__aya
watt__aya
  • WpView
    Reads 213,078
  • WpVote
    Votes 6,321
  • WpPart
    Parts 25
"لطالما عاش حبه في الظلال خوفاً من الرفض، مشاعره ليست معدودة و محصورة في أيام و ساعات، بالعكس، منذ أن كان في السابعة من عمره و هو أسير حبها، سنوات و أشهر و أيام و ساعات و دقائق و ثواني يعدها شوقاً لذلك اليوم، اليوم الذي سيجتمع فيه مع من خطفت قلبه و عقله .... فهل يمكن أن يبصر حبه لها النور في يوم و يتحول ذلك الظل الذي يعيش تحته إلى ملاذ آمن له و لها؟ و هل يمكن للحب أصلاً أن يزهر في أكثر اللحظات ظلاماً؟" "تحت ظلال حبك، أنا أعيش"