" والدتهُ واقفةٌ على بعدٍ شديدٍ عنهُ ، صوتُ أطلاق الرصاص،فتاةٍ في حضنهِ ودِمائِها لَوثَتْ بياضِ الثوب التي كانتْ ترتديهِ، مُسدسٌ في يدهِ، صوتُ بكاءِ أحدُهم ، محكمةً ، قضبان سجنٍ وغرفةً بيضاء. " " مريض " بدأتُ بكتابتها في الرابع من شهرِ أبريل في عام الفين وتسعةِ عشر. وأنهيت منها في الأول من شهرِ مايو في عام الفين وعشرين . بداية الرواية لا تشبه نهايتها إطلاقاً. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية لا أحلل ايةِ اقتباس ولا سرقة. ©️ °قد يكون سرد الرواية ركيكًا بنظر البعض لأن هذا العمل كان أول عمل فعلي لي.

يصيح ...:على زق !! يمسكه بقوه يهمس في أذنه بعنف و بفحيح رجولي يقول : اصص الكلام هذا ماتقوله للي أكبر منك فاهم يا بطل (قيز عاميه)

-الوقت لا يمحي كل شيء ، انكسارات العاطفة ندبة سوداء تبقى عالقة في القلب ، قد يبهت سوادها لكنها لا تبيَض. -رواية عامية بين اشخاص من نفس الجنس لو مايعجبك لا تدخل -الرواية لاتمت للواقع بصلة و أي تشابه او تطابق بينها وبين الواقع او روايات ثانية هو من قبيل الصدفة فقط ✨تنزيل يومي✨

زعيم مافيا وقح،بارد،متملك يقع بحب كائنه اللطيف او حتى كلمه هوس لاتعبر عن حبه له

ماذا تفعل عندما تكتشف أن الشخص الذي كرهته لسبع سنوات.... الشخص الذي أقسمت على الإنتقام منه..... الشخص الذي كان محور كراهيتك و قسوتك.... . و الذي تخيلته لآلاف المرات راكعاً مذلولاً تحت قدميك.....!!!!!!!؟ ماذا تفعل حين يكون هذا الشخص هو نفسه الذي خسر كل شيء بسببك و لأجلك دون حتى أن تعلم بشأنه أو تحاول مساعدته.......!!!!!!!؟ كرهته لسنوات ظلماً و أحبك لسنوات رغم استحقاقك لكراهيته......!!!!!!!!!؟ هذه قصة تاكانو الذي تلقى أكبر صدمة في حياته حين قابل مجدداً حبه الأول ريتسو الذي لم يبقى منه سوى الحطام.......

تتحدث القصه عن كوكب سكنته من الرجال حيث يمكن للرجل ان يتزوج رجل اخر وينجب منه

انها احد تقاليد القديمه لارتداء العروس ثوب ابيض عند اول ليله باليونان! _ ما شأني انا؟!! سأل مستنكراً جاعلاً الاثنين يقهقهان

لم نكن مُجرد صديقين عادِيين.