توفي والداها وهي في عمر صغير فاضطرت لترك الدراسة والعناية بأخوانها الأربعة والعمل من أجلهم لتوفير الحياة الكريمة.. عملت كخادمة في قصر كبير وفي يوم اكتشفت بأن صاحب القصر المغرور يكون ابن عمها وهي مضطرة للزواج به لانقاذ العائلة.. فكيف ستسير الأحداث؟! وماذا سيواجهها من تحديات وصدمات؟ وكيف ستتغلب عليها!؟ رواية بقلمي (كراميل)

كانت مئات الأعاصير تعصف بداخل ذلك الرعد، كان يحاول السيطرة على أعصابه التي كادت تنفجر وهو يرى قاتلة والده.! كان يود أن يطلق عليها النار ويخلص عليها ولكن لا.. لا يمكن أن تموت تلك المجرمة بهذه السهولة! يجب أن تذوق العذاب وتندم على فعلتها حتى تتمنى الموت بنفسها، ولكن هيهات.. فهو سيريها مع من تلعب!! رواية قلبان على خط النار بقلمي: كراميل ... الرغبة في الانتقام.. وما أدراك ما هذه الرغبة القاتلة، إنها لا تأتي من فراغ أبداً، إنها تكون من صدمة كبيرة وقهرٍ ووجع عاشه الانسان وخاصةً عندما يفقد شخصاً عزيزاً على قلبه.. فما بالك عزيزي القارئ إذا فقدت عائلتك بأكملها بسبب شخص؟! هذا ما ستتعرض له بطلتنا في هذه الرواية.. ولكن مهلاً.! هل ستنتقم من.. من رائدٍ في الشرطة؟؟! إذا كنت من محبي الأكشن و التشويق فاستعد واربط حزام الأمان يا عزيزي القارئ فهناك العديد من المطبات في رحلتنا 💪🏼

تزوجها مجبراً فأقسم أن لا يقترب منها حتى تمر المدة التي في عقد الطلاق... فهل سيغير رأيه بعدما يعيش مع هذه العنيدة الجميلة؟! رواية خليجية (عُمانية) .. بقلمي أنا (كراميل)

هي فتاة عنيدة وقوية ومغرورة ولا تستمع لكلام أي أحد.. وهو هادئ وعاقل ولا يحب من يخالف كلامه يلتقيان بالصدفة.. فهل يمكن للحب أن يجمعهما؟! ... أم أن عنادها وغرورها سيمنعها من حبه؟!

مجموعة شباب عرب يسافروا بريطانيا (بعثة) للدراسة.. كل واحد منهم بشخصية مختلفة عن الآخـــر.. ((يوسف - راشد - أحمد - فيصل - بشار - عمر )) يلتقوا ببنات من دفعتهم.. ((كيان - يارا - ريما - نوف - مريم - أثير )) وهنا.. ستبدأ لكل واحد منهم قصة مختلفة فماذا سيحدث يا ترى؟ روايتي الرابعة بقلمي / كراميـــل (أتمنى لكم قراءة ممتعة)