قصه شاب شجاع يهب حياته كلها لابنت عمه التي يعتبرها ملكآ له منذ الصغر ولكن هي كانت ترتجف منه خوفا بسبب عصبيته وقوته ولهذا اصبح هذا الخوف حاجز بينها وبينه هل يستطيع ان يكسب قلبها ؟ هل ستعرف هي كم يعشقها ويهواها ؟ القصه باللهجه العاميه قصه جميله ومشوقه
بين أناملها، تمسك بلورة زجاجية داخلها عروس من زجاج الأوبال ترتدي ثوب زفاف مزركش رائع... أدارت مفتاحها الخلفي فدارت بتناغم مع موسيقى الزفاف. "أتعلم، كنتُ أعشق تسميتك لي... عروس الأوبال! حتى كرهت دوري بالحياة... أنا عروس أوبال لشخص لم أرغب به!" قبضت على البلورة ومالت لتدفع بها على المنضدة الرخامية تدقها حتى تهشمت وخدشت...
رواية بقلم المبدعة blue me الجزء الرابع من سلسلة للعشق فصول حقوق الملكية محفوظة للمبدعة blue me
رواية بقلم المبدعة blue me الجزء الثالث من سلسلة للعشق فصول حقوق الملكية محفوظة للكاتبة blue me
رواية للكاتبة المبدعة والمتألقة blue me الجزء الثاني من سلسلة للعشق فصول حقوق الملكية محفوظة للمتألقة blue me
تلك الصغيره التي وقعـت عيناه عليها لمـره واحده لم ينسـاهـا ولم تغيب عن عقله ولـو لثوانِ أصبح مُولعـاً بها وبكل تفاصيلهـا بالرغم انها إبنه عمته الوحيده ولكنه لم يـراها سوي مـره مـره واحده ولكن احتفظت عيناه بملامحها الصغيره ظن إنه إعجـاب وما يشعر به شعـور خاطئ وليس حقيقيـاً ولكن توالت الايام..الشهور وثلاث سنـوات ومازال...
"هل لي أن اعلم ما الذي فعلتِه؟ كيف ترفضين الزواج من إسلام؟ ألا تعلمين ماذا فعلت لكي يقبل الزواج بكِ؟" شعرت بقبضته القوية على ذراعها، همست متأوهة بألم، تحاول تحرير ذراعها دون جدوى.. تجاهلت ألمها عندما سمعت توبيخه لرفضها لإسلام، برقت مقلتاها بالتحدي، هتفت ببرود مستفز: "ماذا؟ ألا يحق لي اختيار شريك حياتي؟" "ما هذا الهراء...
رواية بقلم المبدعة Rontii حقوق الملكية محفوظة للمتألقة Rontii
هي فتاة لم تبلغ العشرين من عمرها مراهقه صغيره تحكم عليها محكمة الحب باان ترتبط برجل يكبرها بثلاث اجيال فهل ياترى ستنصفها محمة الحب ؟؟؟
نجد هنا..علاقات معقدة.. وماضي وحاضر..! هناك أمل.. وهناك تمسك في أوهام.. هل ينتهي الحب لدى سيف بموت نجود.. وهل تظل مهره.. مختبئة في قوقعتها.. معلنه الحرب لكل اقتراب..!! شاهين وجمان.. والعناد.. والكبرياء..! تمسك شاهين بالماضي.. وصبر جمان.. وطاقتها... الى متى..؟! ابطال.. عدة.. وقصص مختلفه .. شيقه.. ومختلفه.. استمتعوا.. ا...
مهما على غرور الرجل لن يركع الا لكبرياء المرأة و مهما بلغ كبرياء المرأة علوا لن يكسره سوى حب الرجل هما كانار و الماء كا الابيض و الاسود لكنهما يشتركان في شيء ؟؟؟
بختصار .. الكتاب مخصوص للدعم بحيث ان الروايات الي بحاجة للدعم ممكن ادعمها يعني اقراها واذا عجبتني وشفتها مناسبة ممكن انزلها في الكتاب لكن في روايات طبعا ما بدعمها والي تحمل تصنيفات مثل :.. شاذة ، جريئة .. وبعرض في الكتاب أسماء كتب حلوة قريتها واعجبتني ...♡
" في ممرات المستشفى الطويل " يروح ويرجع بتوتر ويحمل بيده مصحفه يدعي ربه ييسر امرها ، ويرجع يكمل قراءته ل كتاب الله ( مرت نص ساعة ، مرت ساعة ، ساعة ونص ) قال بإصرار وثقة في بالله : ماراح أخلص هالسورة الا والدكتورة طالعة تبشرني بين ماهو في الوجه الثاني انفتحت ابواب غرفة الولادة وطلعت الدكتورة بملامح وجها الباردة : زوج...
نار حُبّكَ في قلبي تعذبني تسير ملتهبة في جميع أحشائي خذني إليك وكن عشقي والعشق ذنبًا لست اخفيه ما بالكَ يا وجعي الجميل وحبي الأعمى أراك معذبي يا قلبي الصغير يا دائي ودوائي نارك المشتعلة خيمت على قلبي وعمت على عيوني فأصبحتَ أُغنيتي المُفضلة أنتَ أنا وأنا أنتَ أترك كلُّ شيءٍ لنجمع أرواحنا وتطفئ نار قلبي المُشتعلة فهذا...
حبك الأول مخطوب لشخص آخر ماذا ستفعل ؟؟ اربع خيارات : 1 : اقتله 2 : تلاحقه من جديد 3 : تنتحر 4 : تنسى وجوده و تبدأ حياة جديدة تستطيع الاختيار ما تريد لأنه مجرد حبك السابق لكن ماذا لو كان والد طفلك ؟؟
تولد مَرةً أخرى بَعد الموت سنين طَويلة مُلهبتاً ناراً في قلبِ أحدهم تَلتَحم مع شَجرة أندرسون بِغرابة، بَعدها تستيقض كالفينيق مِن رَماد جَسدها فتَدخُلَ في سلسلة صِراع المتحولين لتكتَشف أنها وِلدت مُختلفة فهل ستُعافر وتَنجوا أم سَتستسلم وتَسقُطُ في قَعر الظلام! #بقلم الكاتبة نور الهدى الطائي
الجزء الثاني من سلسلة في الغرام قصاصا بقلم المبدعة blue me حقوق الملكية محفوظة للمبدعة blue me
الملخص الهوى يطرق ابوابا مختلفة...يدخل بيت القلوب كنسيم حر طليق يبعث على الاشواق والذوبان...لكن باب إيمــان يخفي وراءه بيتا لقلب مليئ بالجراح مليئ بالغموض والاسرارتحولت حياتها لجحيم وصارت كلمة الزواج في حياتها عقدة لتجد ان اختها لادان قبل ان تموت دبرت لها زواجا وكان هذا الزواج من خطيب لادان نفسها. واصرت اختها قبل موته...
الروايه منقوله💛. اتمنى تعجبكم💛. الكاتبه نفسها تبع روايه "تهزمني السمراء وانا ند الفرسان" : أديم الراشد💛.
