حَقراهُم 🤎🤎🤎🤎.
5 stories
قسوة شاجور  by AseelAyad9
AseelAyad9
  • WpView
    Reads 2,998,873
  • WpVote
    Votes 132,762
  • WpPart
    Parts 38
تتحدث القصة عن انتقام حاقد ستواجهه رحيق فهل ستتحمل هذا الانتقام وهل ستصبح أسيره له مدى الحياة
|  متاُههَ بينُ قاّتلَ و قتيلُ  | by zqlli_
zqlli_
  • WpView
    Reads 14,335
  • WpVote
    Votes 1,044
  • WpPart
    Parts 14
القصة حقيقيه.. عندمـا يكون االانتـقام .. الحب .. بِقّـڵــمـ 🖋: ࢪورا . لماذا؟ لماذا اخاف لقياك لماذا اتهرب عند رؤيتك لماذا اخاف عندما تلتقي أعيننا؟ نعم لقد وجدت الجواب اخاف ان يطغى الشوق في قلبي فيهدم ماتبقى لي من ثبات، خوف من أن تبوح عيني بمدى شوقها للقياك خوف من ان اخلف بوعود قطعتها لنفسي وعدا بأن لايهزني شوق ولا حب وان أسعى للثبات..
الاشاوس و الشقراء by Shireeni_94
Shireeni_94
  • WpView
    Reads 2,130,374
  • WpVote
    Votes 136,133
  • WpPart
    Parts 71
طغت ضحكه خفيفه على مبسمو وهو يسمعو لخالو من يگلو - ول يابه اشاوسي انت الياس و رب العزه رفع أيدو وهو يعدل بشاربو وبنبرة غرور گلو - عجل يابه شعبالك اعجبك انه دردمت بيني وبين نفسي على الغرور الشايله الديره گلها ما عدها منو ....... طلع وما حسيت الا انقض عليه و زمخ بعصبيه وعصر وجهي بين ايدو وايدو الثانيه خنكني بيهه - دحكي لج دحكي بوجهي زييين ناااااويه على موتج انتي شهل طيحان حظ مالج ظليت مصفنه بوجهو معقوله سمعني لا لا بيني وبين نفسي جنت احجي عجل شبي هيج زمخ عليه حاجيتو بضعف وبلكوه تطلع الحجايه - شسويتلك انه وهيج خانگني و تزمخ دموع حاره من عيوني كامت تنزل على خدودي وتجوي بيهن من دحكني بهالحال هيج نفر ايده مني كحيت وگضبت ركبتي وحاجيتو - شسويتلك انه لييش هيج تكرهني تعبتت , تعبت منك لمعتز اكرهك شلون ما تكرهني اكرهك والله يلعن الساعه الدخلت بيهه للجامعه دمرتو حياتي الله ياخذكم مَـنقولـة ~ للكاتبة أم اسـد .
قضية لم  الشمل  by nuha-d-h
nuha-d-h
  • WpView
    Reads 35,262,831
  • WpVote
    Votes 2,181,120
  • WpPart
    Parts 112
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
ناراحيدرة by -NAMARQ
-NAMARQ
  • WpView
    Reads 10,119,183
  • WpVote
    Votes 647,290
  • WpPart
    Parts 52
نارُ هَواكَ تُلهبُني وتُؤلِمني، تجتاحُ صدري وتُشعلُ أحشائي. خذني إليكَ، كُن لي عشقًا أبديًّا، فالعِشقُ ذنبي الذي لا أخفيهِ ولا أتوبُ عنه. ما بكَ يا وجعي الجميل؟ يا حُبًّا أعمى صار جلّ عذابي، يا قلبي الصغير، يا دائي ودوائي، نارُكَ اشتعلتْ في داخلي، وسكبت لهيبها على بصري، فما عدت أرى سواكَ، ولا أسمع إلّا صوتَكَ نغمةً في أعماقي. أنتَ أنا... وأنا أنت، فلندع الدنيا وراءنا، ونجمع أرواحنا المُتعبة، علّها تُطفئ نار قلبي الثائرة، تلك النار التي أوقدها حُبُّكَ حَيدرة.