« أنتِ مُحاصرة بينَ ذِراعَيِّ لِصٍ فِي مُنتصفِ الليِّل .. ». نَطقَ بنَبرةٍ هَادِئة ثَقِيلة حوَاهَا بعضُ البَّحةِ مُصاحبًا بَسمة سَاخِرة عَلى شِفتَيهِ الرقِيقة ذَات الحَلقِ الصغِير. ضحكِتُ بُسخرِيةٍ مِن كلمَاتهِ أردِف : « إذًا؛ هَل تتوقَّع مِنِّي البُكَاء والصُرَاخ ؟ ذَلِكَ لَيس أسلُوب فتَاةٍ تربَّت عَلى يدِ شُرطِي...
.. " حُباً لفتى داخل الأحلام لُقبَ بفتى الأرجُوحة ليُربط خيطً أحمر ولتجمع القدور داخل واقعٍ أثم بين رجل لقى الوحدة صديق وفتاةً للوهم رفيق.. حُباً كان من طرف واقع لوهمٍ ظنَ بأنهُ بالياً بات ندبتً في القلبِ فبات الحبُ كرهً والكرهُ تملكً لذاك الوحيد " .." إيم ستكوني لي إمتلاكاً وتملكاً ولن أُرد خائباً.. " ...
أنت! أنت شيء هكذا ما بين الحقيقة والخيال! روح اتصلت بروحي حتى صارت روح واحدة تفصلها أميال وجسدين خلفهم زمن مرير وقدر يحمل العديد من المتاعب... بعيد عن القلب ولكن مرضك لازال بين طيات الضلوع مزمناً وإن كنت أمام بصري فتبا لبؤبؤ عسليتي أن تراك حتى بذاك القرب مغترباً وكف عن بنيتيك ذاك ستارا مسفكا لدم احتضان من خلقوا لبعضهم...
" أ عُدتَ لأذيتي ؟ " " وهل أذيتُكِ يوماً ؟ " " لكنكَ ستفعل الآن " " إجابة صحِيحة، حُلوتي ". -بَارك جِيمين. -كِيم ڤاسيليسِيا. -رِواية ملِيئة بالمشَاعر وتنَاقُضتهَا وعُقدهَا الغرِيبة. حَصلت علَى : 1 فِي #kimtaehyung 1 فِي #parkjimin 1 فِي #ميلودراما 1 فِي #نفسي 1 فِي #كيبوب
لَم أَتَوَقَّع مَجِيئِك كَمَا لَمْ أَتَوَقَّع الْوُقُوع بِسَابِع جَحِيم حُبُّكِ . . جِئْتنِي ذَلِك الْمَلَّاك وَغَدَوْت أَنَا الشَّيْطَانِ بَيْنَ ضُلُوع نَبْض عِشْقَكِ . . تُأْرَّجِحِينيِ فِي الْمُنْتَصَفِ وَقَلْبِي فِي عَرِين عَيْنَيْكِ مُّغْرَمِ . . «الْمُمَثِّل كِيم تايهيونغ تزدهر حَيَاتِه وَأَخِيرَاً بَعْدَ أَوَّل...