لم يكن رجل عاديّ يعقد صفقة زواج مدبّر .. كان رجُل يعيش في ظلال ذكرياته الموجعة و لا نية له في التخلّص منها .. رجلٌ مُقيّد في دوامة الشعور بالذنب .. إذا .. ماذا لو كان يعيش على حدود الظلام ؟ .. هل سيزوره النور يوما ؟ .. " أقول عنكِ ناقصة عقل .. لكنّ حضوركِ يذهب عقلي .." " أنتِ من النوع الذي لا يمكن أن تحبّ من بعده .. أنتِ تأتين لِتكوني الأخيرة .." رواية : على حدود الظلام 💡 لا أحلل الإقتباس أو السرقة ..

منقوووووولة من قناة التلجرام ‏🔮📚 @storykaligi 🔮📚🖋 تبرأة للذمة للكاتبة روز rwaya_roz

للتنزيل اليومي انستا : _rwaia11 تويتر : rwaia11

جميع التشبيهات بالانستا حسابي : jiji_x900

جميع التشبيهات في الانستا : jiji_x900

في عالم تحكمه الأسرار، وناس تخفي وراها ألف وجه.. ذكرى بنت عاشت عمرها في ظل والد متحكم وظروف غامضة. بعد سنين من الكتمان، تبدأ رحلة كشف أسرار عائلتها، وتتصادم مع ماضي أسود يحاول يبتلع حاضرها..

شاف في حياته كل شي الا حياته لكن من وقع بأكبر مشكله في حياته تغيرت اكبر مشكله لـ اكبر حظ و اعظم مجاديف الهوى ولا توقع انه بيوم تتحول مصيبة زواجه منها إلى احلى قصة و اعذب حُب، الحب اللي جاء على غفله و في وسط الصد كان الاحتياج يجعلهم اقرب من حبال المعاليق، و في وسط القسوه يخليهم أحن من عرق النسب والقرابه، ربما ما قبل ما تهرب كانت فكرة انه يتزوجها ابعد من المستحيل ما يجمعهم لا ديره ولا قبيله ولا معرفه ولا قلوب ولا شعور وبعيده عنه لحد انه ما يعرفها لكن بلحظه صارت اقرب له من انفاسه .

في عالمٍ تتشابك فيه الجروح مع العيون، تبدأ حكاية وسط عيناك جحيمي... قصة شاب احترقت روحه قبل أن يشتعل انتقامه، وفتاة وجدت نفسها بين نارين: نار الماضي الذي يطاردها، ونار النظرة التي كسرت حصونها. هو لم يكن يبحث عن الحب، بل عن ثأرٍ يبرد صدره... وهي لم تكن تنتظر القدر، لكن القدر اختارها لتكون نقطة التحوّل في ظلامه. بين كبرياء ينهار، وقلوب تقاوم، ونظرة واحدة تغيّر مسار العمر...

الاسِيره قَمر . هنا.. تحت هذه السماءِ الموشّحةِ بضوءِ النجوم، تقفُ الأقدارُ تنسجُ خيوطَ لقاءٍ جديد. كلُّ خطوةٍ تقرّبُ قلبينِ كانا يبحثانِ عن بعضهما في زحامِ الدنيا.. في صخبِ الأيام.. في ظلِّ الأمسِ البعيد. هي لم تكنْ مجرّدَ امرأة، بل كانتْ وعدًا وُلدَ من رحمِ الشوق. وهو لم يكنْ مجرّدَ رجل، بل كانَ حلمًا يبحثُ عن يدٍ تمسكُه كي لا يضيع. اللقاء؟ لم يكُنْ صدفةً.. بل كانَ لقاءَ أرواحٍ سبقَ الأجسادَ إلى الحب. كلمتانِ تبادلوهما، فإذا بالكونِ يُعيدُ ترتيبَ نفسه من حولهما. الحبّ؟ هنا.. لا مكانَ للخذلان. هنا.. لا وجودَ للندم. فكلُّ خطوةٍ تأخُذُهما إلى الأمام، وكلُّ نظرةٍ تُضيءُ طريقًا جديدًا.

روايتي الأولى"مكتملة " تمت كتابتها بواسطة: وديان آل سيّـاف ✍🏻 ، حسابي إنستا ( ilc2oo )