فتاه تذهب هديه لأحد شيوخ العشائر المعروفه

كاعده ع الصخره الي قريبه من اشط بين القصب كاضه اسلاحي وعيوني عله هذوله شله الي اجونه من غير ديره ويردون اينهبون حلال ابوي لن ابوي ماعنده ولد يوكف بضهره هه ما يدرون انو ترتيل بت ابوها وتعادل الف زلمه عيوني عليهم وجهت اسلاحي ناحيتهم وصوبتهم وكمن اضربهم من اتجاهات مختلفه صوبت واحد منهم برجله حته يخافون شفتهم شردو بعيد لزمت لجاَم فرستي لبوه رحت وراهم اطك بالجيلات حته اخوفهم حته ميعودوهه ويدخلوو ارض ابو ترتيل لان بنته موجوده وعدال اللف زلمه وكفت لجام فرستي ونزلت من شفتهم بعدو وشردو جبناء هه رجعت صعدت بفرستي وصلت للشط جريت نفس وذبيته غمضت اعيووني ما اريد احس بالوجع الي متاح صدري وخلاني امشي بلا حياه حسيت بالسلاح ع راسي .......

الحياة تبدأ بضعف، وتنتهي بضعف، وما بين الضعفين حِكايه.. عادةً اكثر شي يجذبنه بالشخص هيَ الشخصية فـ أحياناً تجمعنا الصدفه مع شخص تكون شخصيته غامضة ،ومع شخص تكون شخصيته مُتمرده .. بالنسبه للغموض قد يكون خلفهُ قصة وبالنسبه للتمرد بالتأكيد سيكون خلفهُ ضعف وإنكسار تحديداً إذا كان المتمرد انثى .

فتاة مسيحيّة تجد نفسها في ليلة واحدة شاهدة على جرائم مروّعة، تُرغِمها أن تشيخ ثلاثين عامًا. تهرب مع شقيقتها إلى تركيا، ولا تملك عن القاتل المجهول سوى إشارة واحدة يتركها خلفه: الحرف F يتوهّج بالدم. مَن يكون هذا الطيف الغامض؟ وما غايتُه منها؟ بين دهاليز الحبّ ومكائد الانتقام، تتشابك الأقدار وتنكشف الألغاز تباعًا في رواية «شخوص متداخلة»؛ عمل بوليسيّ دراميّ مشوّق يأسر القارئ حتى الصفحة الأخيرة.