The best ♥️
7 stories
الغجر  by MemoElgenedy
MemoElgenedy
  • WpView
    Reads 2,810,685
  • WpVote
    Votes 133,958
  • WpPart
    Parts 49
_فكرتك راجل !! _ نعم ياختى !! قصدك اى _سيب بس انت قفوش لى، قصدى انك طلعت سيد الرجال ... _ هو دة الكلام الحلو يعنى بالنسبالك !! _ والله انت إلى حلو _ايه ؟؟ _ايه!! روايه : اجتماعيه /صداقه / قضايا شبابيه / رومانسيه بدايه نشر الروايه ٦/١٠/٢٠٢٢ نهايه نشر الروايه ٢/٨/٢٠٢٣
إلحاد عاطفي.✓ by Romysaa_Amr
Romysaa_Amr
  • WpView
    Reads 988,251
  • WpVote
    Votes 58,598
  • WpPart
    Parts 46
« بعض سبل النجاة، تأتينا على هيئة أشخاص.» _ بدأت في الـ ٢٣ من أكتوبر ٢٠٢١. _ انتهت في الـ ٢٧ من إبريل ٢٠٢٢. الغلاف من تصميمي.⁦♡⁩ 1st ranked in عاطفة 1st ranked in هادف *3/3/2022* 2nd ranked in رومانسية *8/3/2022* 1st ranked in هادفة *31/3/2022*
قلوب مقيدة بالعشق by user62506833
user62506833
  • WpView
    Reads 5,257,568
  • WpVote
    Votes 186,745
  • WpPart
    Parts 44
روايه رومانسيه
الحرب لاجلك سلام  by Nehal_mostafa
Nehal_mostafa
  • WpView
    Reads 7,809,851
  • WpVote
    Votes 252,486
  • WpPart
    Parts 122
اذا مست فتاة كبرياء رجل اما ان يقتلها او يقُتل فيها عشقا .. انتصرت صمت عيونها على مسدسه الكاتم للصوت .. امامها قرر أن يخلع عباءة الشرقي المكونه من خيوط التهديد والتوعد الى متيم لا ملجأ له الا إليها .. ♥️ #الرائد_هشام_السيوفى & فجر♥️ الحرب لاجلك سلام نهال مصطفى ✍✍✍
تَعَافَيْتُ بِكَ by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 26,887,214
  • WpVote
    Votes 909,096
  • WpPart
    Parts 155
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
أنظر جيدًا (كارثة الحي الشعبي)  by FatmaMohmed890
FatmaMohmed890
  • WpView
    Reads 4,875,496
  • WpVote
    Votes 331,751
  • WpPart
    Parts 137
عائلية، كوميدية، اجتماعية
وريث آل نصران  by fatem20032
fatem20032
  • WpView
    Reads 27,546,768
  • WpVote
    Votes 1,172,079
  • WpPart
    Parts 198
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.