أنشر روايتي من بدايتها حتى الختام بعد أن حُذف حسابي على ضفاف الحكاية تقف ، شامخة كالجبل، عنيدة كالموج، تحمل في عينيها كبرياء الدنيا كله، وفي قلبها جمر يتّقد. يواجهها ، بوجهٍ لا يلين، وصوتٍ لا يعرف الرأفة... فتنكسر بينهما الأيام، وتتشابك الحكايات. هنا، حيث الحب يصير وجعًا، والانتقام يصبح قدرًا، تنسج الصفحات قصّة لا تُشبه سواها

وشلون تحارب لا غدى خصمك حبيبك .. بقلـم الكـاتبـــة : غيـــوم .. 1 / 6 / 2025 حتى انا اللي قلت اعشقك وما أطيق البعاد .. يمكن اطلع لا عشقتك ولا هم يحزنون .. ابك انا لا شفت خلي حط غيري في مكاني .. والله اني لاتركه وان صد ل اعشق سيد سيده .. جميع الحقـوق محفوظـــة ..

"حين تُصادم الأقدار بعضها، يغلبها المُريد وينال مُراده؟" __

الكاتبة ؛ مــرح حسابي أنستا ؛ pxliq_1 ، مكملين أنستا 🤎

تعريف بسيط عن الروايه : عائلتين تعيش في احدى مُدن السعوديه و الابطال يتمسكون في حُبهم الي الكل ضده تعيش العائلتين تحت مشاكل و ضغوطات ما ابي أدخل بالتفاصيل اكثر و خلونا ندخل بروايتنا 🤍..

كنت أضحك على اللي يحبون، وأقول ما فيني قلب ينخطف... بس طلع قلبي مو بس ينسحب، ينخطف ويطير بعد! صدمة خفيفة، وهوشة عند الإشارة، ما كانوا يدرون إنها لحظة بتغيّر عمرهم! هو ثقيل طينه... وهي لسانها ما يرحم، بس القدر؟ قرر يسوي فيهم مقلب، وجمعهم بقصة حب تبدأ بـ "وش فيك أعمى؟!" وتنتهي بـ "أدري إنك تحبني، لا تعاند!" رواية بطابع رومانسي درامي، بلمسات كوميدية تضحّك قلبك قبل وجهك بقلم ✍️ : بنت الجنوب ..

روايـــه إمـاراتـيــه✨

تتكلم الروايه عن (مدرسة ثانوية بني آل زايد ) وذي الثانويه معروفه بالرياض ومشهوره بثراء وكل من فيها من عائلات راقيه "للبنين و للبنات" وتحصل المشاكل وتبداء الاحداث ..

الرواية إماراتية/ الرواية كلها خياليه، هاي أول رواية أكتبها أتمنى تعجبكم

سلامه تتزوج من محمد اللي يصير ولد شريك ابوها فالشركة و اثنينهم ما يبغون هالزواج و بعد ٦ أشهر من الجفى و الكره تقرر سلامه تعطي زواجها فرصه و تجرب تتعايش مع الوضع و تحب زوجها على الرغم من معاملته التعيسه معاها! هل راح تنجح؟ ولا نهايتها مع غيره؟