عَتيِق¹⁷⁸⁹|J.HS
لعينيك سامحتُ هذا الزمانَ وكنتُ عليه طويلَ العتبْ غريبٌ على الدهرِ حُسنكِ هذا فُديتِ ولا حُسن إلا اغتربْ وما عادةُ البخيلِ العطاءُ وما عادةُ الكريم الطلبْ ولا الحُّرُ عادته أن يَهابَ ولا النذلُ عادَتهُ أن يَهَبْ وقد يحدثُ الحبُ من غير قَصدٍ كما اتَزنت للنبي الخُطَبْ وخَيرُ الهوى ما يكونُ اتفاقًا بِلا نيةٍ سَبقت أو سب...