Liste de Lectures de TayebiaFatima
8 stories
غُروب by verminjung
غُروب
verminjung
  • Reads 172,479
  • Votes 13,378
  • Parts 63
-تم التعديل- أمسكت بيده الأخرى بإحكام "يكفي ما رأيت وأعده إلي." نظر لها وقد كان وجهها يحمر خجلاً مِمَا جعله يتفاجئ من الأمر وشعر بالقليل من الذنب أعاد إليها الدفتر "أنا اسف لم أكن أظن بأنكِ تكرهين رؤيتي له لهذه الدرجة." أخذت الدفتر ووضعته على مكتبها بقوة "لا أحد يعلم بأمره، حتى أمي." لم تسمع منه شيء بعد ذلك وهو استمر يحدق بظهرها، لقد كان من المفاجئ رؤيتها هكذا. "حينما تشهد لنا الأزقة والأسطح" المركز الأول في تصنيف #romance المركز الثاني في تصنيف #family
إبتسمي لعلَّ الحربَ تخجل       by nurse_author
إبتسمي لعلَّ الحربَ تخجل
nurse_author
  • Reads 198,773
  • Votes 19,483
  • Parts 28
" ابتسمِـي لعل الحرب تخجل لعلّها من جمال ابتسامتكِ ترحل .." •••• حين بدأت الحرب العالميه الدولية الثانية في الاول من سبتمبر عام ١٩٣٩ في أوروبا التي شاركت فيها أغلبية الدول العظمى ، ستسلّط الرواية ضوئها على هاري ريدج ، طبيبٌ بريطاني وجرّاح تجنّد وذهب الى الحرب ، ولكنه مات اثناء أداءه لواجبه ، وفي جيب جثّته المشوّهه وُجِدتْ رسالة غرامية لمحبوبته الممرضة هيلدا التي كانت تنتظر عودته سالماً كتب فيها . « عندما تنتهي الحرب سنتزوج ، وتَنثُرين ربيعكِ بقلبي ، وتُنبِتُ الأرض زهوراً تُشبِهُكِ. ورِحمُكِ سيحمل أجمل فتاةٍ في الكون .. ستُشبِهكِ وتُحِبَّني .. » التصنيف : طبّي/ حربي / رومانسي / دراميّ الرواية حائزة على جائزة أسوة لعام ٢٠١٨ في فئة التاريخية . الرواية حازت أيضاً على المركز الأول بفئة التاريخية في مسابقة كالاتشو لعام ٢٠٢٠ بدأت : الإثنين / ٢٨ اغسطس / ٢٠١٧ ميلادي ٦ ذو الحجة ١٤٣٨ إنتهت : الخميس / ١٤ ابريل / ٢٠١٨ ميلادي ٧ رجب ١٤٣٩ جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة حلا © لا اسمح بحفظ الرواية كمرجع . (عنوان الرواية مقتبس من قصيدة الشاعر ومُلهِمي الراحل الفلسطيني يزن نوفل والذي سُطِّرَت مذكراته ونُشِرَت بعد وفاته) ( رسالة الجندي لمحبوبته مقتبسة من واقع حقيقي )
إلى الهاوية by dee99dee
إلى الهاوية
dee99dee
  • Reads 32,038
  • Votes 2,614
  • Parts 21
مهما ابتعدت، سأجدك. مهما هربت، سأعثر عليك. و عندما أمسك بك.. فإنني سألتهمك! لم أدر أن هذه الكلمات من ذلك الكيان الأسود ستكون نهاية كل شيء... ☆ قصة مكتملة! قراءة ممتعة! ☆فائزة بمسابقة أسوة 2018 فئة الرعب.
{ ما تبقى مني ...} by the_lady_zee
{ ما تبقى مني ...}
the_lady_zee
  • Reads 162,353
  • Votes 4,112
  • Parts 8
#1في الخوارق بتاريخ-2مايو 2018- -لأنقاذ ما تبقـى مني، كان علي أستأصالُه من داخلي، لكنه ما يزالُ هناك وكأنني لم أنسى. - لأنكِ لم تنسي، كُل ما في الأمر أنكِ عقدتي هدنة مع ذاكرتكِ. المشاعر لا يمكن نسيانها. --------------------- - تبدو بغاية الريبة وأنت تتحدث عنها. - هل أبدو مهووساً بها لهذهِ الدرجة ؟ - أنت تنطق أسمها كمن يصفُ مكاناً آمناً يتمنى الفرارَ إليه. -------------------------- - أتعلمين أنكِ الوحيدة الّتي تخرق قوانيني وترغمني على الأستمتاع بمشاهدتها وهي تفعلُ ذلك ؟! - أطلق سراحي ولن يُخرَق لكَ قانون آخر. ............ سوليداد براون، التّي توقفَ جسدها عن مجاراة الزمن فعلقت في سن الرابعةِ والعشرين بطريقةٍ غامضة تجهلُها. تأخذها الحياة يميناً وشمالاً مُختبئةً هنا وهناك لتلقي بها أخيراً في مدينة "نيويورك" أحدى محطاتها الّتي ستغادرها نحو أخرى جديدة ما إن يحين الوقت، لكن يلعب القدر لعبتهُ هناك ويلقي بـ"نايت دينيس" في طريقها. وبعد سنواتٍ من الخيبات المُتتالية ومن فشلها في معرفة ما حدث معها، تجدُ الفتاة الشابة نفسها أمامَ بابٍ سيكشفُ لها الجانب المظلم من قصتها، جانبٌ لم تكن قد أعدت عقلها جيداً ليتعامل معه. ما الّذي ستعثر عليه في تلك المدينة؟، وأي حقيقة يحاول "نايت دينيس" -ذلك الغامض الّذي قفزَ في طريقها- فجأة أن يخفيها عنها ؟
نحو الضياء by -anemone
نحو الضياء
-anemone
  • Reads 137,751
  • Votes 12,145
  • Parts 43
وتلاشى الذنب بعد أن طرق يائسا أجراس الوحى.. إني واقعة في الحب.. ولم أدرك يوما أن الحب سم الضمير والعقل.. فإني لا أبصر الآن سوى نفسي رفقته بقية العمر..
بَيْنَ الرّذاذْ by Anestazia
بَيْنَ الرّذاذْ
Anestazia
  • Reads 1,351,773
  • Votes 82,290
  • Parts 39
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً قبل ان يعلو صوته في المكان وقد انفرجت زاوية فمه بثقة وعبث : لا كلمة لدي القيها عليكم، لست هنا في انتظار تكريم أحد او جائزة أو تتويج وما شابه، لم انتظر يوماً أن أكون نجماً صاعداً هذه الأجواء لا تناسبني ، ولكن .. تباً! هذه أسوأ مقدمة سمعتها في حياتي! فليصمت وحسب سيفسد كل شيء!! أعقب بفتور يمرر يده في شعره الأسود : اجابةً على سؤال ذلك الصحفي الموقر، اجابتي هي .. نعم، يوجد من هي مسؤولة عن ظهوري للعلن وتجاوز عقدتي.. لم أكن لأصل إلى هنا لولاها.. هل سيسدي الجميع خدمة ؟ فيبدو انها تجلس بينكم وتخفي نفسها جاهدة.. اتسعت عيناي بذهول وأسرعت اخفض رأسي وامسكت بحقيبتي بقوة أنوي الهرب، بينما أكمل بمكر : فلتعم الفوضى في المكان مؤقتاً، من يجدها يحظى بسبق صحفي لا مثيل له. التَصنيف 💫 : غموض، عاطفية، كوميدية، دراما، أبعاد نفسية. عدد الفصول 🗒 : قيد النشر. 🍁 فضلا عدم الترويج لروايات أخرى.
عذراً لكبريائي  by Anestazia
عذراً لكبريائي
Anestazia
  • Reads 12,399,475
  • Votes 567,696
  • Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
أغنية أبريل|| April Song by Sanshironi
أغنية أبريل|| April Song
Sanshironi
  • Reads 605,280
  • Votes 42,004
  • Parts 49
الثانوية ، و سن المراهقة قد تعتبر أحدى أجمل المراحل في حياة أي شخص عادي ، لكن حينما تكون ثرياً و ذكياً ذو وجه جميل و صوت عذب لا يسعك تخيل مدى النعيم الذي قد تعيشه . لكن تلك المواصفات لم تمثل سوى الجحيم الى آليس باترسون ، حتى كادت تؤدي بها الى الانتحار لكن! - ان كنت تعتقدين انك ستكفرين عن جرمك بإرتكاب جريمة اخرى بحق نفسك فأنت مخطئة! ... بدل ذلك أفرغي ما في قلبك من حين الى الاخر ليس عدم البكاء ان الانسان قوي بل ضعيف! ضعيف ليقف امام مشاكله و همومه ، ضعيف لدرجة انه سيفكر بالفرار من آلمه مع أول دمعة ، أنتِ ضعيفة! و قوتك تلك مجرد وهم قد صنعته. الكلمات التي صدرت من شخص لئيم و بارد ، صفعتها لتوقظ الشيطان الراقد داخلها . و من فتاة منبوذة و وحيدة ، الى شيطان خبيث يتلاعب في الخفاء خلف وجه باسم .