من أنا ( روايات ليبية )
للكاتبة : ميلو حسسن، تدور الاحدات حول شاب استيقظ من غيبوبة دامت فترة لينصدم انه لا يعرف نفسه . و لكن يوجد اشخاص من ماضيه يلاحقونه فمن هم و ماذا فعل ليلاحقونه ؟ ومن ستساعده ؟ . رواية من داخل المجتمع الليبي 🔥
للكاتبة : ميلو حسسن، تدور الاحدات حول شاب استيقظ من غيبوبة دامت فترة لينصدم انه لا يعرف نفسه . و لكن يوجد اشخاص من ماضيه يلاحقونه فمن هم و ماذا فعل ليلاحقونه ؟ ومن ستساعده ؟ . رواية من داخل المجتمع الليبي 🔥
مفيش انسان معصوم من الأخطاء مفيش انسان كامل .. بعيدا عن روايات المراهقين رواية ليبية واقعية ممزوجة بالخيال مشوقة رواية تحكي عن العائلة و مشاكل العائلة و اسرارها والحب في حياة كل شخص فيها شخصيات مميزة و احداث قوية ..
رواية مختلفة عن باقي الروايات .. غموض .. إثارة .. تشويق ... طلاب في إحدى الكليات توصلهم رسايل تهديد من شخض مجهول تتشابك الأحداث بماضيهم و بحاضرهم من هذا الشخض و شن يبي منهم ؟ وشن ح تكون ردة فعل الشخصيات ، تابعوا الرواية
نزلت دموع المرأة لتقول بغضب "حقا... اشفق على الذي سوف يتزوجك. او لا اعتقد ان احد يريد زواج بمجرمه أبداً" نظرت لها ميلاني ببرود قائله "انا لن اتزوج لا اذ كان شخص قلبه اسود كا سواد قلبي ليس لديه رحمه لايشفق على احد ... اسمعتي يوماً با نار وماء.... انا اختلف فانا افضل النار ونار لكي نشعل كلانا وكما يحرقني احرقه" ...
فتاةٌ مسيحيةٌ، تشهدُ عَلَى عِدّة جَرائِم، فَتكبر ثلاثُ عقود فِيْ ليلةٍ مشؤمةٍ، ثُمَّ تفر هاربة إلى تُركيا، لَا تعرف شيءً عن القاتل المَجهول سِوى الحرف -F- الَّذي يَخطهُ بالدمِ، يا تُرى مَن هوَ؟ وماذا يُريد؟ ألغازٌ مُحيَّرةٌ عِنوانُهَا -حُبّ أم إنتقام؟- تتجمع بِرُوايةٍ (شُخُوص داخِلة) بُوليسية، واقعية. قِراءة مُمتعة...
"كيف كانت أول قبلة لك؟" سألني ، بجديه وبدأ وجهي يحمر. "أنا .. لم أقبل احد بعد." تلعثمت ونظرت بعيدًا ، وليس لدي الشجاعة لمقابلة عينيه والاعتراف بذلك. "لما لا؟" لماذا كان يسألني هذا؟ "من الواضح أنك تعرف السبب. انا متوسطة ، أنا مجرد فتاة عادية -" قاطعتني سخريته . "هذا ليس السبب." "حسنًا ، أخبرني لماذا." رددت ولكن...
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
محطة أقلقت العارفين.. وأرقت الخائفين! أعدوا لمجاوزتها نجائب خفيفة.. وحثوا الأنفس بأسواط العزم حتى غدت مطيعة! محطة لطالما تساقط عندها المذنبون.. وهلك بأرضها الهالكون! (سوء الخاتمة)! هي تلك المحطة.. النافذة على النيران، والعذاب الشديد!
هذه القصة حقيقية وليست من نسج خيالي بل إنها مجزرة تم فيها إبادة شعب كامل بدن رحمة وهم سكان امريكا الاصليين