مياس قلب الشهم
مو أني التلوين ايدي مياس اِنتبهي لنفسچ زين قبل لا تحچين كلام تندمين عليه بعدين أني شهم ولچ تعرفين شنو يعني شهم لو لا احبتهُ بـ مراهقتها ونبذها بـ عقلهِ فـ هل تجمعهم نبضات القلب أم يكون للقدر رأي آخر ؟!!
مو أني التلوين ايدي مياس اِنتبهي لنفسچ زين قبل لا تحچين كلام تندمين عليه بعدين أني شهم ولچ تعرفين شنو يعني شهم لو لا احبتهُ بـ مراهقتها ونبذها بـ عقلهِ فـ هل تجمعهم نبضات القلب أم يكون للقدر رأي آخر ؟!!
القصة حقيقية .. فتاة تقع في يد رجل ذو شخصية قوية وشجاعة، حيث أنه لا يهاب شيئًا سوى الله سبحانه وتعالى، فإذا أراد أن يحقق حلمًا يبذل ما بوسعه حتى يحققه، فالإستسلام لا يعرف له معنى .
.بين ثنايا الظلام هناك من استباح لنفسة الاجرام وبين طيات الفقر هناك من قاتلت للعيش دون استسلام وما بين هذا وهذه فرق لايقاس بالازمان جمعهم قدر الالغاز....معآ في رواية اجرام مستباح لثلاث ندبات 2022/7/10
قصه حـقـيـقـيـه: بقلمي انا زينب علي بين ذراعيك انا هي المقيدة في قبضتك محكوم علي ان اعيش ماتبقى من عمري ... اطلق سراحي وحرر قيودي فأنا كالفراشة لا اتروض بين قبضتك رقيقة كل ما شددت القبضة على سبيل امتلاكي تأذت اجنحتي فأثور اكثر لاتخلص من هذا القيد المميت حرر قيودي لا تجعلني كالفريسه بين انياب الذئب الماكر فأتمرد اطلق س...
الأثار التي على جسدي هيَّ من أوصلتني إلى ما أنا عليهِ الآن أنا تلكَ الطفلة التي كبرت قبلَ أن تكبر أنا تلكَ الطفلة التي أصبحت امًا لِـ طفلين وهيَّ في السابعة من العمرِ فقط أنا من قالَ عنهُ الله في محكمِ كتابهِ العزيز ( فأما اليتيم فلا تقهر )....
عندما تجتمع مجموعة من الوحوش الجائعة على فتاة صعبة المنال تكون النتيجة كارثة بشرية إغتصاب جماعي وعادات متخلفة وظلم لا متناهي وأًناس لا ترحم إن كانت السماء تنصف فـ كيف السبيل الى الخلاص على هذه الأرض ؟!!
واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقه...
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺍﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﻟﻮ ﺗﺒﻘﻰ ﺑﺲ ﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻜﺎﻉ ﺍﻧﺠﺐ ﺷﻨﻬﻲ ﺍﻧﺖ ﺑﻌﺪ ﻣﺤﺪ ﻳﻜﺪﺭﻟﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﺫﺍ ﻣﺎ ﺍﺧﺬﺗﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻻ ﺍﻧﻪ ﺟﺪﻙ ﻭﻻ ﺍﻋﺮﻓﻚ .. ﺟﺪﻱ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﺞ ﺗﺴﻮﻱ ﺑﻴﻪ .... بقلم مريم الموسوي