mi Salvador
في بحر عينيكَ هامتْ كُل أشواقي ، هل تنوي إغراقي؟. -جيون جونغكوك -جيون روچاى
في كثيرٍ من الأحيان قد تفوتك الحافلة، أو قد تُغلَق أبواب المصعد قبل أن تدلفَ إليه برغمِ هرولتك. إلا أنها ليست الحافلة الأخيرة بعد، و ما زال بإمكانك أن تستقل سيارة أجرة إلى وجهتك، أو حتى أن تتخذ الطريق سيرًا، كما باستطاعتك أن تنتظر دقيقةً أُخرى حتى يُفتَح لكَ المصعد مرةً أُخرى، فتلك ليست النهاية أبدًا. بل رُبما قد تغدو...
مُكَالمَةٌ وَاحِدةٌ فَعَلَتْ الكَثيرَ. " لنتواعد " " هل انت يائسة لتلك الدرجة؟ " _ مين يونقي. _ بارك مايڤي . #1 shortstory 16.5.2018 7:46 p.m الغلاف من صاحبة الأنامل الذهبية @Jooniell