ماذا سوف يحدث لتاهيونغ الذي ياتي من امريكا الى كوريا والده يتركه ويذهب يبقى عند عمه جونكوك المافيا المتزوج وان تاهيونغ مريض 𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽𓇽 الرواية موسمان الرواية امبرغ ( حمل الرجال) الرواية 🔞🔞🔞🔞🔞 الكاتبه jeon-gt اي تعليق مسيء حذف
~ لقد دبَّ الهوَى لك في فُؤادِي دَبيبَ دم الحَياةِ إلى العُروقِ جُونّغَكُوكْ ~ أحببتُ مُجرماً -لون تعاستيّ الرماديه وأذاقني لوعة الحُب بـ شكلٍ لائق .. مُجرِم أفلاترُوس {VK} - مُكتمِله -
كيم تايهيونغ.. رئيس اكبر شركات كوريا واعظمها... جيون جيونكوك.. رئيس اكبر عمالة مافيا في العالم.. كلاهما ذوي شخصية قوية ومهابة.. ذوي سيط عظيم وثروة لا تحتسب... بجسد ممشوق غليظ مع تقاسيم حادة في الوجه.. حلم كل فتيات وفتيان كوريا... ولكن المشكلة ليست هنا.. المشكلة انهما زوجان.. .. حسنا هذا عادي.. لكن ماذا لو قلت لكم...
دعني اجعَل من قلبيَ عَرشاً لكَ فأنتَ هو ملكهُ الوحيد تايكوك 💛 Jk : top Historical / romance Cover by @me
"غيِّره والجحيم انه ضيق" صر بين اسنانه "لست مضطرا لاتباع اوامرك" رد عليه باستفزاز "يونغي واللعنه لا تثر غضبي انت تعرفني جيدا"هسهس بغضب و لا يفصل سوى انشات بين وجهيهما "انها هيونغ بالنسبة لك لا تنسى ذلك" عانده الاخر وهو يضع سبابته على صدره دافعا اياه للابتعاد "انت تماطل فقط و قد حذرتك بالفعل " اقترب منه و ملامحه لا ت...
حين يخطئ صانع المجوهرات كيم تايهيونغ ويقع بحب أبن أخيه ليصبح الخطئ أجمل شيئاً حدث له فيتحول من أبن أخ لعشيق ومن عشيق لكابوس قلبَ حياته ليجد نفسه بين خيارين اما أن يتقبل واقعه ويعود لأكمال حياته كاسراً قلبه او عيش الجنون مع عشيق مهووس متملك غير قابل لنقاش... لكن ماذا ان كان لأبن اخيه رأي أخر ولم يعطه المساحة ليقرر حتى...
من أنا؟ رجل أعمال ناجح !!! أم ...الجوكر أفضل سارق منفرد على مر التاريخ... الحماس كان يأخذني لمهمه جديدة ومتعة إضافية وهنا ...لم أتوقع التورط مع العنكبوت والآن حان وقت " العرض " تم صناعة الغلاف بواسطة القلم صفر :) أجمل سويتش يمكنك أن تراه في حياتك ♡ بدأت في ١/١/٢٠٢١ أنتهت في ١/١/٢٠٢٢
مكتملة- لديَّ ثلاث مشاكِل أواجُهها مع جونغكوك ، الأولى أنني واقِعٌ معه ، الثانِية أنهُ مُستقيم ويمتلِك حبيبَه ، والأخيرة هو يكرهُ المثلِيين ويكرهنِي تحدِيداً .. وعندمَا أقول يكرهُني فأنا أعنِيها المسيطر : جونغكوك By || weddas_28 الغلاف من صنع الجميلةةة.، mimi_grl
تائِهًا كُنتُ دومًا حَتى أنتَشَلنِي جَسدٌ وقلبٌ دَافِئ مِن الضَياع ِ لكِن للآن الخَوفُ والتساؤلاتُ تَسكُن داخِل رأسَي ماذا إن كانت هذهِ السَعادة سَتتلاشى يَومًا ما.. " ومالَ وجهكَ لا يُفارق مُخيلتّي ولمعتُ مُقلتيكَ تَسكُن دَاخلِي! " رواية للثُنائي تايكوك ~ جَميعُ ما يُكتب عائِد لِي و أي تَشابه بالأفكار تَعُد صُدفة تم...
