قائمة قراءة user812368126119
7 stories
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,925,970
  • WpVote
    Votes 806,254
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
راهب ابو غضب  by Zahra036
Zahra036
  • WpView
    Reads 33,998,538
  • WpVote
    Votes 2,266,391
  • WpPart
    Parts 100
( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي
سجينة الروح  by Reyamhadii
Reyamhadii
  • WpView
    Reads 22,132,895
  • WpVote
    Votes 1,098,993
  • WpPart
    Parts 53
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
منطقه 13 by mem141162
mem141162
  • WpView
    Reads 19,811,603
  • WpVote
    Votes 1,129,993
  • WpPart
    Parts 90
قصه حقيقيه جديده رووعه للكاتبه مريم السعدي 😍
فصلية الشيخ فهد🔞 by anwar__12a
anwar__12a
  • WpView
    Reads 3,810,090
  • WpVote
    Votes 129,305
  • WpPart
    Parts 64
شوية والبيت نكلب گلاب من الصياح وصارت هرجه ركضنه اني ورده خايفين فتحنه الباب وشفنه شي متوقعت اشوفة، اي والله متوقعت اشوفه عباس كاض مرته مگطعها تكطع مو هيج شكد جان يكتلني فهد بس مو مثله والاضرب كاص شعرها وبيده سجينه يريد يحرگها ضليت متجمده بمكاني، خفت خفت منضر بشع يخووف خله الرعشة تسري بدمي، يمممه شهالتخلف زين ليش شنو السبب الكل يريد يفكه ماكو بعدين بعدهم كلهم واخذها يم الدرج يريد يشمرها يممه اني هنا رجليه ضلن يرجف ردت اوگع، بس الي وقفة صوته الجهوري وهوه يصيح بغضب عارم فهد:- لككككك عباااس، كلببب شجاي تسوي.. عاد عباس اعلن الصمت وحبس عصبيته بداخله، لان محد يكدر يوكف امام المتمرد الغاضب.. اجاني صوته وهوه يخابر ويكلهم يي اهلها موو السوو حادث نشالله خير.. استغربت منو ذولة الاهلها سوو حادث وليش هيج مهتم الها وشنو السبب غريب عجيب، يالله يجوز عنده طلابة ودا يحلها، رحت وحضنته من وره صار صدره بضهري ولو اني اوصل لبطنه صلوات ضخم دار عليه وهوه تلفونه على ذانه وبعدها المكالمه جارية، باوعلي وابتسم بحزن راستاً غلق التلفون ودار علية وحضني كعدت كدامي وتربعت، وكالت بنبرة طفولية، هااا، اكلج انتي ليش عيونج ملونات.. _ ههه من الله.. _ بس حلوات، اريد عيوني يصيرن هيج.. _ اممم انطيج ياهن.. _ هاا لا لا، بابا
فصلية ل راهب  by Um_Jude_1234
Um_Jude_1234
  • WpView
    Reads 4,506,563
  • WpVote
    Votes 132,359
  • WpPart
    Parts 20
القصة حلوة ماااحب احرق أحداثه ادخلو اول بارت وشوفو القصة +🔞
أحضان من حجر by Aram_Pro
Aram_Pro
  • WpView
    Reads 2,252,236
  • WpVote
    Votes 143,670
  • WpPart
    Parts 65
أحضان مِن حجر ، الكاتِبة أرام بـرو تصنيف الرواية الحركة و الأكشن إضافةً إلى الغموض و الجريمة لا تحتوي على العاطفة اذ كان هذا النوع قد يناسبك تفضل بالقراءة اِمْرَأَة غَجَرِيَّةٍ مِنْ سُلَالَةِ اَلذَّهَبِ شَاهِقَةً جِدًّا تَزَاحُمَ جِنْسُ أَدُمْ لِلْإِطَاحَةِ بِهَا طَمَعًا بِجَمَالِهَا وَقُوَّتِهَا وَلَمْ يُفْلِحْ أَحَدُهُمْ فَشَنَّتْ حَرْبٌ ل أَجْلِ اَلْحُصُولِ عَلَيْهَا وَلَكِنَّهَا وَضَعَتْ عَلَى حَدِّ اَلسُّيُوفِ سُم لِتَقْتُلَ كُلَّ مَنْ سَعَى إِلَيْهَا لِسَلْبِ قَلْبِهَا اَلَّذِي لَطَالَمَا كَانَ مَلِكُ لِمَحْبُوبِهَا