قصه حقيقيه ‏لن أخبرك أنني أحتاجك ولن أتحدث بصراحه معك لن تشاهدني اتألم مره أُخرى ولن نتخاصم ابداً سأكون هادئ للحد الذي يشعرك بأنني لستُ موجوداً، كنت أحاول البقاء بجانبك بأي طريقه ولكنك لاتفهم ذلك بالشكل الصحيح كنت اقاتل من اجلك حتى وجدت انني أنا من قُتِل.

حب ازلي خالد بقلب من؟

‏أتقبلني بما أشعُر ؟ ‏بأخطائي وما يصدُر ‏وما آتيك بالكلماتِ ‏عذرًا عندما أعثُر ! ‏أتقبلني بما فيَّ؟ ‏بدمعي فائض القطرات ‏ضعفي عندما أخسر ‏أتُمسك جيدًا بيدي ‏وحيداً عندما أعبر؟.

في كل حائط سر مختلف _بيت عائلة مخيط بخيوط من الحزن وخيوط من الفرح _لكل شخص فيهم حكاية مختلفة مع الحياة القصة باللهجة العراقية.

لست مستعدًا لكتابة وصف يتم تجاهله. إذا كنت مهتمًا بمعرفة محتوى هذه الرواية، تقدم أمامك مقتطف ❗️

مُقدمة فـي إحدى البيوت العِراقية الحديثة هُناك فتاةً غامضة قليلة الكلام حادة المزاج تحب الموسيقى الصاخبة وتعشق اللون الاسود يُقال عَنها نرجسية وهَي تحب تِلك الصفة تَعشق كَونها محامية تُفرق بين الحق والباطل البَعض يكرهها بِسبب كَونها مغرورة قَليلاَ لَكنها تحب ذلك و يشاء القدر ليجعلها فتاة ضعيفة بسبب عَثِرات الحياة وَالأن سأخذكم في جَولةٍ في حياتي لـِ تَشعرون في معاناتي قَليلاً

ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!

أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر