حيــثُ يُحـاوِل كِيـم تايهيـونغ تكويـن عِـلاقة مَـع فتاةٍ غريبـة أطـوار تسـوقُ بهِ إلى المشاكل .. فَـ هل سينجـح؟ "عليكَ الإعتناء بها و مُراقبتِها طوالَ الوقت." " ولكنها متوحدة! " _KIM TAEHYUNG. _ANDIA ALEXANDER. ©لا اسمح بِسرقه سطر واحد من الروايه و اي تقليد لأحداثها سيتم الإبلاغ عنه، ولا أُحلل أخـذ غـلاف الروايَّـة بدون اسمي. ©ALL RIGHTS TO THE WRITER AND THE IDEA BELONG TO ME. لا احلل نشر روايتي بدون عِلمي.

{مكتملة} ماذا لو علمت ان من يرسل لك تهديدات الموت هو في الواقع صديقك المقرب؟ تحتوي على مشاهد دموية و حساسة قد لا تناسب بعض القراء ⚠️🔞

MR. PARK JIMIN +16 في محاولة يائسة تقريباً لفقدان عذريتها تطلب ايرلينا من شخص غريب الخروج معها ، وهو الشخص المهووس بالعمل في المكتب بارك جيمين حسناً هذا ما افترضته ايرلينا لأنها دائماً ما تراه يرتدي نظارات سميكة تغطي عيونه و لا يحرك عينيه عن شاشة الكمبيوتر و يده لم تترك لوحة المفاتيح أبداً ، بدا وكأنه الرجل المثالي الذي يمكنها التلاعب به بسهولة . الفتي البريئ والمغفل رؤيته معادٍ للمجتمع يمكن أن يعني شيئاً واحداً فقط ، أليس كذلك؟ أنه ليس لديه خبرة في مجال النشاط الجنسي . حسناً ، هذا ما كانت تعتقده ايرلينا على الأقل فما لا تعرفه هو أن البراءة بعيدة كل البعد عنه فهو لم يكن ذلك الشخص المهووس بالعمل والبريئ أبداً فالرجل الذي طلبت منه للتو كان مهيمناً تماماً ولا يرحم في السرير ، يمكنه أن يدمر رحمَ أي فتاة بنظره واحدة منه " عشرون يوماً " هو قال " سأعطيكِ عشرون يوماً " و بدأ العد التنازلي.... القصة ليست ذات محتوى جنسي بالكامل لا اسمح بإعادة نشر الترجمة الخاصه بي ✋ الغلاف الأول من صنع صغيرتي jimxi_jk الغلاف الحالي من صنع جميلتي IINAXX ©️Moonskive

الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في الجامعة و التي لا يعرف أحد هوية صاحبها..وحتما لا أحد يعرف أنها تجلس في الصفوف الأخيرة لكل الحصص فقط حتى يتسنى لها مراقبة ذلك الفتى سرا.. الطالب المثالي في التخصص..سالفاري كروفا.. الإبن البار..المتعبد الجيد و بالتأكيد هدفها الحالي.. سباقات السيارات..حفلات صاخبة..عصابات الدراجات النارية و أشخاص جيدين و سيئين..عالمهما كان على وشك أن يندمج..

حَملت تِلكَ الورِقه المُصفره بإشِتياق متَوغل ، مَررتَها على أنفها مُستنشقه عِبقه العَالق بِما تَبقى لدَيها مِنه وبتمتمات مُنكسرة أعادَت قِراءة رِسالتهُ الأخيرة مُجدداً : وبَقيتُ شَريداً لعينيكِ أُطالعها وقَد غَشِيَ عَقلي منْ حُسنها حُباً بحَبتي البُندق في مقلتاكِ كُفي القِتال وفُكي قَيد أسراكِ يَكفيكِ ما فعلَ بحَالي لُقياكِ ويَكفيني منكِ قُبلة لمُحياكِ . ____________________ كُل أحّداث الرِواية تَعود إليَ ولا أستَبيح بأخذَها وأي تَشَابهُ فَهو في مَحض الصُدفة . - كُتِبت ١ سبتمبَر ٢٠١٩ - إنتّهَت

" روايتها العاشره فريده من نوعها تتكلم عن قضيه طبيه ( تبرع القلب ) يتبرع شخص للطيار بطلنا عبدالله بقلبه ويبدأ عبدالله بدوامة تشتت وضياع من مقابلته لبطلتنا بشرى اللي ما يعرف عنها سوا (فزة قلب وحزة غروب وورد اصفر ) "

" عُذراً ، لَكِنْ هَذا مَنزِلي " بَدأ كُل شَيئ بِخطأ بَسيطْ بِعنوان المَنزِلْ. الحُقوقْ مَحفوُظة لي كَكاتِبة أصليّة لِهذه الرِواية، و أمنَع اقتِباسها أو تَقليدها مَنعاً باتاً.

-مكتملة- "أَنَا الْكَازَانُوفَا~ لَا أَكْتَفِي بِجَمِيعْ نِسَاءْ الكَوْنِ وَ لَا تُطْفَئْ رَغَبَاتِي ، أُكَرِرْ الأَخْطَاءَ مُجَدَدَا مَع الِنسَاءْ تَحْتَ المُسَمَى بِالمُتْعَة وَ إِلْهَامٍ لإبْدَاعِي ،أُحِبُهُمْ ِللَيْلَة وَاحِدة ثُم أَكْرَهُهُم عِنْدَ شُرُوقْ الشَّمْسْ، مُتْعَتِي اللّانِهَائِية وَ الأَنَانِيَة جَعَلَتْنِي كَازَانُوفَا العَصْر، هِي بالذَّاتْ أَسْمَيْتُهَا فِتْنَة شَهَوَاتِي لَكِنَنِي لَا أَسْتَطِيعْ لَمْسَهَا لِأَنَنِي مُقَيَّد بِلَعْنَةِ إِسْمِي" "وقَعت لهَا عاشقًا فعُدتُ باكيًا ، ذهبتُ لهَا راكضًا فعدت خائبَا ، عشقتها منتشيًا فعدت ميتًا ، إِرْفقِي بِي و بفُؤادِي العَاشِقْ~" "عِنْدَمَا نَكْتُبْ عَنْ النِّسَاء عَلَيْنَا أَنْ نَغْمِسَ رِيشَة فِي قَوْسِ قُزَحْ و نَزْرَعُ سُطُورَهَا بِنِثَار أَجْنِحَة الفَرَاشَاتْ" ~~~ "يقولون إن أحببتِ الرجل الأول حقا ! لم يكن قلبكْ ليخفق للثاني ، فإن وضعكِ القدر بين الإثنين تخلي عن الأول و إرتمي في أحضان الثاني" *جميع أحداث الرواية لا تمد للواقع بصلة و جميعها من صنع خيالي و الأسماء مستعارة من أشخاص حقيقيين لكن الرواية من صنع الخيال* جيون جونغكوك jeon jungkook أوه فيوليت

{مستمرة} حين تنتقل هانيول حديثا إلى مدينة بوسان للعمل قرب البحر، تجد نفسها في حضرة مخلوق أسطوري لم يره أحد من قبل، مع زعانف وأسنان حادة، ومع قدرات تكاد تكون سحرية، وعينين ملكيتين تنافسان زرقة المحيط وبين زرقة البحر وزرقة عينيه.. هي غارقة لا محالة . .