يا ترى ماذا سيحصل عندما يدخل الثأر بين فصيلة الدم الواحدة ؟ - رُسل فَهد

فيغيرو جينارو... كان محض سايكوباثي مختل باللّحن.. مجنون أعته.. رجل مافيا..يحب القرآءة... بالنسبة له.....كان أفضل كاتب لديه هو الماركيز دي ساد....الروآئي الذي إشتُقّت السادية من إسمه...إمتلك بناية بأكملها لِيُشرّح جثثه بها..ضميره متحلل و عقله متفطّر..رغم كل هذا لديه حدة البصيرة و الدّهآء....كان هذا قبل أن يقابلها.... إيڤلين الفتاة التي إرتطمت به عندما كانت تقوم بدفع الحساب الخاص بها للقهوة التي أخذتها.. ذنبها الوحيد هي أنه أُعجِب بها ذاك السفيه.... قد يكون تصنيف الرواية من ضمن الرومانسية السودآء بها القليل من مشاهد العنف من لا ينال إعجابه هذا التصنيف فلا يتعب نفسه بقرآءة الرواية لا أسمح بإقتباس الرواية أو ترجمتها ب غير موافقتي.

فيونا :اسمع يا غوريلا انا لست زوجتك ألكسندر :من الغوريلا يا زوجتي انسيتي عندما وقعت على الاوراق الزوج فيونا / متى القصه خياليه حتى الأسماء و الشوارع والمنازل كل شي في شي حقيقي وهو لندن اذا يوجد تشابه بالقصة أو الأسماء فهي محض صدفة لا أكثر اسماء الكتابتين : 1 بدر البدور و2 مها

غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26

إقتحمت حياته دون سابق إنذار ، تسببت في إنهاء علاقته بخطيبته ، فقدان عمله و تدمرت كل أحلامه ، قلبت عالمه رأسا على عقب فقط لتقع في حبه و تبدأ معه قصة من نوع آخر و تكتشف بعض الخبايا عن أشخاص ظنتهم أقرب الناس لها ...

Valerie Gunnar was a simple girl. She liked reading, she was a fiery fighter and she was a total smart mouth. Her life was as simple as it came. But that was till she found out who the universe had given her as a soulmate. Meeting her soulmate in a strange, very unromantic, painful way, she was thrown in a whirlwind of blood and gore, fighting the most important battle, one that would determine the way her life would unfurl. Rex Regio wasn't a man to be crossed. Everyone who came in his vicinity, anyone that even heard the last whispers of his name knew that. So, respect was something he had always expected, without having to ask or do anything for it. But when a feisty little soulmate is mixed in his ordinary gun blazing life, his world was rocked in ways he wasn't ready to deal with. Trying to get back the control his little mate was fighting hard to keep on herself, he pushes limits, both his and hers, living his now changed life, dealing with disrespect and change of powers, not ready to let go of the brown haired beauty that disrupted his life of order. Follow the lives of a cunning cruel mafia boss and a feisty just out of high school girl, where the word boundaries somehow seizes to exist. **Mature content and violence included, read at your own risk. It's mafia, blood, torture, things you would puke at just thinking about included. Sensitive content. be warned** Ps- this is my first story, I wrote at a very young age and English is not my first language. If you do not want to be disappointed- read my other stories that I am much, much more proud of. Love, Author.

اَنْا سِبْاسْتِيان اَنا أَكونُ أَمْير أَكبَر مَملَكه على وَجهُ أَلارض ثُمَ أَجِدُ نَفسي في مَكان مَليء بـ ما لا اعلم ، زُرعت في مكان منافي لـ حقيقتي لا حُكم لي ولا سُلطه.. لا الارضُ ارضي ولا السماء سمائي والمُتسبب بهذا هو ذاته العدو الذي يشاركُني نصف دِمائي . استلُ قلباً نابضاً من داخلي دافعاً اياه ثمناً لـ انتقامٍ ليس بـ انتقامي في عصرٍ ليس عصري انا سيباستيان اُثقلت تلك النفس التي تملئ جسدي بـ اعباءٍ لا يجب ان تكون عاتقاً عليها ، . . . - تاريخيه - فترات زمنيه مختلفه - ا +16 ا

‏يكفيني أنك هنا في ذاكرتي وفي كل مكانٍ أذهب إليه. و ما الحب إلا سهم أصاب قلبي و استقبلته أضلعي بالأحضان. أحببتني عمرا و سأحبك دهرا. اليوم الذي اجتمعا به فتحت أبواب الجحيم ظلام على ظلام. المدللة الصغيرة...الجميلة التي يحبها الكثير لكنها خرجت من الظلام... و الظلام يخفي الكثير داخله. في الطرف الآخر من العالم...لا أحد يعلم ما يخفي داخل عينيه المظلمة...يتلاعب بالجميع كقطع الشطرنج... لكن هل يخسر صانع اللعبة؟ اجتمعا بيوم الحب و أغرقاه بالدم و الظلام....جعلا من يوم الحب يوما للموت....

اجبرها والدها على حضور موعد مدبر في إحدى المطاعم الفاخره لتتعرف على من سيكون زوجها، ولكن كل شيء تغير عندما سحبت كرسياً لها وجلست على الطاوله الخطأ .. قصة مختصرة للغاية لا تمتلك احداث عديدة وكل ما أكتبه من وحي الخيال ولا تمد للواقع بصله أنا الكاتبة وحقوق الرواية ترجع لي ولا أسمح بأعادة النشر ~|• قراءة ممتعة ~|•