حب مقيَّد بالشرف
By : Hiba & Amira
سليفيا الاكسندر فتاه امتلكت كل شيئ فوالدها كان اغنى رجل في المدينه بصفته رجل المافيا الأقوى في العالم كانت فتاه بريئه جدا باحلام بسيطه لاكنها كانت تخفي سرا خطيرا جدا فخلف ابتسامتها كانت تموت عشقا بالرجل الوحيد الذي لا يستطيع ان يكون لها ليس لأنه الشيطان الذي يرعب جميع البلاد وليس لأنه بلا قلب كان اخطر مجرم في العالم ا...
كانت اميليا جالسه في غرفه فارغه على الارض تحدق بالفراغ وملابسها ملطخه بالدماء كاد عقلها ان ينفجر كيف استطاع فعل هذا بها وضعت يدها على قلبها بألم ارادت الصراخ لكن صوتها اختفى حتى عيناها رفضتا البكاء لقد قتل الجميع هذا ماكان يتردد في عقلها مرارا وتكرارا حينها فتح الباب ودخل شخص ما نضرت اميليا للوحش الذي دمر حياتها بعينا...
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...
"هل تريد مني أن اتعري هنا؟" الحماس والرغبة والاشتعال كان متواجدًا في علاقتنا، ولكن هذا لا يحدث الان.
"هل تتذكر عندما كنت عارية ؟" كانت اللعبة هذة المرة بسيطة للغاية. "ربما يمكنكِ إنعاش ذاكرتي" لكن لا شئ يكون بتلك البساطة معه.
"الصدق أم الجراءة ؟" وكُلما طُرح ذلك السؤال كان ينتابني الرعب. "جراءة" وربما في بعض الأحيان يكون اختيارنا خاطئ. "كن عاريًا" ولكننا لم نتراجع عن تأدية أي شئ من هذة اللعبة.