Fav
8 stories
شيخ في محراب قلبي ( مكتملة ) by AnaZilzail
AnaZilzail
  • WpView
    Reads 10,975,982
  • WpVote
    Votes 516,033
  • WpPart
    Parts 64
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
أحفاد اليخاندرو ( ابواب الجحيم التسعة)  by AnaZilzail
AnaZilzail
  • WpView
    Reads 9,246,940
  • WpVote
    Votes 459,301
  • WpPart
    Parts 57
وظننت أنني حصين تجاه ما يسمى " الحب " ، لكن اتضح أنني عندما طننت ذلك استثنيتك من الأمر ... آه يا جميلة ارهقتي قلب_ كان كالصخر _ بحبك، لكن لا بأس فأنا أهل لهذا. أحفاد اليخاندرو الجزء الاول من سلسلة ابواب الجحيم التسعة...... ( لا تعلم من أي باب قد يأتي جحيمك)
غَــوْثِــهِــم "يا صبر أيوب" by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 9,306,579
  • WpVote
    Votes 409,953
  • WpPart
    Parts 86
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
#لاتؤذوني_في_عائشة by fatem20032
fatem20032
  • WpView
    Reads 13,106,736
  • WpVote
    Votes 607,915
  • WpPart
    Parts 146
رواية أكشن وإثارة غموض وتشويق ورومانسي🌸 ودي المقدمة المقدمة : من منكم بلا خطيئة؟! من كان منكم بلا خطيئة فليلقني بجمر من النار ولكن ماذا إن كنت أنا الخطيئة ذاتها.... وكان الجمر زادي العالم المظلم عالمي... والشر يسري في دمي..... والقلب الذي أصابته الويلات حتى مات صار من نصيبي. وياويلتي يوم أن أحببت ..... كُتِب الحب الأعمي لي 💔 من أنا؟! هل هذا الطفل الصغير الذي لايفارق حيه وأصحابه؟! أم ذاك الجسد المظلم الذي لا تكتمل حياته إلا بسفك الدماء؟! عالمي مظلم ... لم أكن أريد أن يختلط بعالم ظلي القديم ولكنه القدر.... قد سرت في طريقي بإرادتك .... وحينما أردتِ العودة أخذتكي عنوة معي إلى الهاوية! 🌸❤ #لاتؤذوني_في_عائشة🌸 #فاطمة_عبد_المنعم🌻
تَعَافَيْتُ بِكَ by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 26,454,047
  • WpVote
    Votes 902,523
  • WpPart
    Parts 155
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
جنتل توكسيك مان  by NairaSherif112
NairaSherif112
  • WpView
    Reads 2,050,650
  • WpVote
    Votes 116,292
  • WpPart
    Parts 118
" فرحات عبد الرحمن" شاب يعمل وكيل نيابة ويعاني من مرض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع مع ارتباط وثيق باضطراب النرجسية مما يجعله ينقاد نحو كل شيء معاكس للقوانين الحياتية بالإضافة إلى العمليات الإجرامية والقتل دون الشعور بالذنب، تزداد أعراض مرضه حينما يضيع حب طفولته وجارته " عنود محمود " التي تعمل طبيبة صيدلانية وكانت تكره تحكماته بها في أمورها الشخصية، أحبته عنود منذ كانت طفلةً صغيرةً ودامت علاقتهم لمدة أكثر من عشرين عامٍ لكن اضطرابه وقف بينهما ليهدد هذا الحب وتنقلب حياته رأسًا على عقب حين تزوجت " عنود" من الطبيب الصيدلي "عمار الجوهري" وتزوج هو من ابنة أخت عمار وهي المحامية "منار الجوهري" ليقرر أن يجعل حياة الثلاثة متعلقة به، ويقيم مسارًا لهم لا يدري أحد أين البداية وأين النهاية؟ وهل توجد نهاية لمرضه الذي غزو حياتهم ليجعلها حياة من نوع أخر؟
وريث آل نصران  by fatem20032
fatem20032
  • WpView
    Reads 27,024,662
  • WpVote
    Votes 1,158,949
  • WpPart
    Parts 198
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.
يُناديها عائش.. نرمينا راضي  by user50145916
user50145916
  • WpView
    Reads 3,149,605
  • WpVote
    Votes 175,044
  • WpPart
    Parts 117
هي فتاة متمردة، لا تعرف حدودًا لغرورها، تسعى لإثارة إعجاب من حولها بكل الوسائل، دون أن تدرك معنى الحياة الحقيقي. لم تتلق تعليمًا دينيًا حقيقيًا، وكل ما تعرفه عن الإسلام هو اسمه فقط. أما «بدر»، ابن عمها الذي يكبرها بثلاثة عشر عامًا، فقد تولى رعايتها بعد أن فارقت والدتها الحياة ومرض والدها، ليصبح هو الملاذ الوحيد لها. «بدر» شاب ملتزم، قريب من الله، يحبه الجميع ويحترمونه. بعد أن ترك الدراسة، اتجه «بدر» إلى مجال تصليح السيارات، وسرعان ما أصبح خبيرًا بارعًا في هذا المجال. فهل سيتمكن «بدر» من تغيير مسار حياة هذه الفتاة وتوجيهها نحو الطريق الصحيح، مستلهمًا في ذلك قدوة السيدة «عائشة»؟ أم أن القدر سيخطط لمسار آخر مختلف تمامًا؟