مروج
3 stories
رواية لا غلاك اكبر ذنوبي.. ولا قلبي نبي por good2030
good2030
  • WpView
    LECTURAS 6,184,407
  • WpVote
    Votos 61,469
  • WpPart
    Partes 13
للكاتبه:أديم الراشد
تهزمني السمراء وانا ند فرسان por lxvcr3
lxvcr3
  • WpView
    LECTURAS 5,339,593
  • WpVote
    Votos 97,886
  • WpPart
    Partes 50
الكاتبه:اديم الراشد💛 في غرفة مي وقف ثنيان وهو يسكر زرار بدلتة العسكرييه علق رتبه وهو يرتبها بإهتمااام وحب كبييير لمهنته رتب شكله وهو يتعطر وقف وهو يناظر نفسه بإستقامه مثل كل يوم مد يده وهو ياخذ جواله برضا تام عن شكله وطلع وهو يسمع اصوات زوجاته العاليه اللي انخفضت اول ماسمعوا صوت جزماته بالارض دخل المطبخ وهو رافع حواجبه : الفطور جاهز منيره : ايه جاهز جلس ثنيان وهو يقول بصوته الرخيم: وين العيال ماصحوا مشاعل: الا صحوا بس يلبسون وينزلون رفع ثنيان عينه بحده : فطور اليوم عند مين ! مي ببتسامه دلع وهي تجلس جنبه: عندي انا سويته ثنيان بحده : كم مره قلت لك ما احب الجبن وشوله ترزينه في وجهي كل يوم وانا اكرر لين متى يعني مي : نسيت والله بس ثنيان بإنزعاج:خلاص بس لا تحوسين مخي من الصباح مشاعل قربت ببتسامه غيض لمي : ولا تزعل الحين اشيلها واحطها للعيال في سندويشات ثنيان : منييره منيره: سم ثنيان : اليوم بنتغدى مع عمي جهزي نفسك منيره: ابشر نزلوا العيال وجوا وهم يسلمون على ثنيان اللي لف وهو يقيمهم بنظره وقال بغضب :مشاعل مشاعل :نعم ثنيان : عمر وش لااابس ليش كذا ملبسته مو شايفه البرد مشاعل: هو مايب.. قطع كلامها ثنيان اللي ناظرها بغضب: مافيه شي اسمه مايبي هذا طفل يمرض من النسمه خذيه لبسيه زي الاودام وان حصلته ثاني مر
حبيتك واحنا صغار واحنا لسى بذمه الاقدار por lxvcr3
lxvcr3
  • WpView
    LECTURAS 532,483
  • WpVote
    Votos 9,699
  • WpPart
    Partes 20
" في ممرات المستشفى الطويل " يروح ويرجع بتوتر ويحمل بيده مصحفه يدعي ربه ييسر امرها ، ويرجع يكمل قراءته ل كتاب الله ( مرت نص ساعة ، مرت ساعة ، ساعة ونص ) قال بإصرار وثقة في بالله : ماراح أخلص هالسورة الا والدكتورة طالعة تبشرني بين ماهو في الوجه الثاني انفتحت ابواب غرفة الولادة وطلعت الدكتورة بملامح وجها الباردة : زوج الأخت الهنوف ؟ زياد " بلهفة " : إيه يادكتورة بشريني ! الدكتورة : الحمدالله عدى الامر على خير بس في شغلة ضروري تعرفها زياد " بخوف " : تكلمي رمت الدكتورة عليه القنبلة الخبر اللي دمر زياد حس الدنيا طاحت فوق راسه حس المستشفى كله يضيق فيه طوله مايساعده كيف صار كذا كيف ؟ الهنوف كيف بتتقبل الأمر ؟ دموعه غطت وجهه مافكر بمنظره ك رجال الحب اعمى مايعرف رجل او بنت كل شي مايهمه الا الهنوف الدكتورة " وكانها لمست جرحه " : بساعدك في حالة وحدة وكان الامر ماصار زياد " بسخرية " : هذا شي مايتصلح الدكتورة : مو خايف عليها ؟ خلاص انا بساعدك بس توعدني تنفذها بالحرف الواحد ( تكلمت وتكلمت وعلمته ب مخططها .. ) وكان الدنيا انفرجت في وجهه زياد رغم الخوف اللي فيه