مرحبا ورجعت لكم بقصة جديده تحكى عن فتاه حلمها أن تكون محامية وتحقق حلمها .. أرادت أن تحقق العدالة وتقف مع المضلومين .. ولكن جاء يوم وأصبحت هيه المضلومه ... انضلمت بسبب العادات والتقاليد العشائرية ... وذهبت فصلية لحقن الدماء .

يتيمة تروح فصلية بس مو بسبب اخوهه او شخص من عائلتهه منو ممكن يكون السبب و شنو حتشوف هناك؟؟

قصه عراقيه.. تتحدث عن فتاه عراقيه متشرده يتيمه الأبوين تحتظنها جدتها .. وتتعرض الى عده انواع الاعتداء وحاربت جميع انواع الاعتداء وخافضت على شرفها ..

قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة

تَستيقظ لِترى نَفسها في غُرفة مُضلمه قُفلت عليها َأبواب الغُرفه شَبابيك النافِذه عاليه تَفزُ مِن صوتٍ مُرعبٍ يهمسُ بفحيح وإنفاسهُ تلفحُ وجهها فينطُق " قُولي نَعم لأحُررك مِن قُيودك " يَتبع ...

نارُ هَواكَ تُلهبُني وتُؤلِمني، تجتاحُ صدري وتُشعلُ أحشائي. خذني إليكَ، كُن لي عشقًا أبديًّا، فالعِشقُ ذنبي الذي لا أخفيهِ ولا أتوبُ عنه. ما بكَ يا وجعي الجميل؟ يا حُبًّا أعمى صار جلّ عذابي، يا قلبي الصغير، يا دائي ودوائي، نارُكَ اشتعلتْ في داخلي، وسكبت لهيبها على بصري، فما عدت أرى سواكَ، ولا أسمع إلّا صوتَكَ نغمةً في أعماقي. أنتَ أنا... وأنا أنت، فلندع الدنيا وراءنا، ونجمع أرواحنا المُتعبة، علّها تُطفئ نار قلبي الثائرة، تلك النار التي أوقدها حُبُّكَ حَيدرة.