ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻵﻥ ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻣﻀﻰ ﺗﺒﺪﺃ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻤﺴﺎﻛﻦ ﻭﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻭﺍﻻﻣﺎﻛﻦ ﻭﻟﻜﻦ ﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﺤﺐ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﺿﺤﺖ ﺗﺤﻠﻢ ﺑﺎﻟﺤﺐ!! ﺇﻥ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﻟﻔﻜﺮ ﻭﺍﻋﻲ .. ﻳﺮﻛﺰ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺘﺸﺘﺖ .. ﻓﻔﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻻﺑﺪﺍﻉ ﻣﺎ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺤﻮﺍﺱ ﻣﻌﻪ .. الرواية منقولة للكاتبة المبدعة الليبية (إيفا أدم ) تتحدث عن واقع ليبي عانيناه.....
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي...
لمحت في شفتيها طيف مقبرتي .. تروي الحكايات ان الثغر معصية ( للكاتبه : طيش )
" روايتها العاشره فريده من نوعها تتكلم عن قضيه طبيه ( تبرع القلب ) يتبرع شخص للطيار بطلنا عبدالله بقلبه ويبدأ عبدالله بدوامة تشتت وضياع من مقابلته لبطلتنا بشرى اللي ما يعرف عنها سوا (فزة قلب وحزة غروب وورد اصفر ) "
الروايه منقوله💛. اتمنى تعجبكم💛. الكاتبه نفسها تبع روايه "تهزمني السمراء وانا ند الفرسان" : أديم الراشد💛.
