ضلع | Rib
يجلسُ أمامَ البركَة وحيدًا ، مُسندًا ذقنه لركبتيه الضّئيلتين ، تائة التّفكير ، يتيم الحيلة ، يسترجعُ أمورًا عدّة : كصوتِها عندما قالتْ «يصنعُكِ من الدّاخل!» ، كمقلتيها اللّامعة بالدّموع ، و كوجههِ المُشاح بفظاظة!
يجلسُ أمامَ البركَة وحيدًا ، مُسندًا ذقنه لركبتيه الضّئيلتين ، تائة التّفكير ، يتيم الحيلة ، يسترجعُ أمورًا عدّة : كصوتِها عندما قالتْ «يصنعُكِ من الدّاخل!» ، كمقلتيها اللّامعة بالدّموع ، و كوجههِ المُشاح بفظاظة!
ثقوب وثقوب وثقوب الجميع مكشوف ولكن هل لي بصديق مكتمل ؟ تصنيف الروايه : (قصص مراهقين - خوارق )
"إفتح عينيك الآن، قبل أن تتأذى لاحقًا" "أُعذرني، لقد سقطت عنّي سهوًا" بدأت في الثّالث من أوغست، أي تشابه في الأفكار أو الشخصيات مع رواية أخرى إنما هو محض صدفة، لا أحلل نقل العمل أو نسخه أو الإقتباس منه.
أنا مُحاصر داخل رواية، الناس لا يُصدقوني ولكِنهم أغبياء وحسب؛ يَسيرون خلف تعاليم ذلك الكاتب المجهول... لكنني لن أفعل، لن أجعل من الكاتب ينجح بما خططه لهذه الرواية! -ماكسمليان، مصاب بالذهان الكبريائي يعتقد أنه يعيش داخل رواية! •فازت بمسابقة حكاية مارس للقصة القصيرة المنفردة، المنظمة من قبل الربيع العربي الثقافي ٢٠٢٠ •...
جلُّ ما أرادتهُ هافن هو أنّ تجعل قطها المفضل أباً لأول مرةٍ.. بدأتُ بكتابتها: 28/5/2018 أكملتها و أنهيتها: 21/4/2020 أقصر من رواية، و أطول من قصة .خالية من أي ألفاظ أو مشاهد قذرة
"إن أطول ما قضيتهُ معكِ هو عشرون دقيقةٍ فقط، لمَ القدرُ يكون قاسياً معنا دوماً؟" بدأت في 17/1/2018 و انتهت في اليوم ذاته😂
"لا تستهِن بأصغر الأشياء أيًا كانت، فرحلة الألف ميل تبدأ بخطوة..!" النشر : ١٤/٥/٢٠١٧ الإنتهاء : ٣١/٥/٢٠١٧
أنظرُ إليه نظرةََ عادية،يخلدُ عقلي صورة وجهه في دواخله، ثم يجعلني أستيقظ فزِعاََ من خوفي بموتهِ بعد دقائق. #1 in youngadult | 20102 #1 in أسلوب 2178 #2 in أسلوب 201019 #3 in موسيقي20927 #4 in خيال 20108 #6 in دراما 20108 #7 in غموض 20108 #13 in teen | 20927 بدأت 2020.1.1 انتهت 2020.10.12
هَل لَازَالت تِلْك الأَوراق تَتَذَكَّر؟ لا أسمح بالاقتباس، أَو نشر ما أكتبه في مواقع أُخرى.
صيفٌ بارِد ، وشِتاءٌ دافيء .. هكذا هو ، كالغيومِ ، نقيٌ وصافٍ لكن لا تعلمُ متى سوف يعصفُ بِك ويمطِرُك .. ملاحظة : التواريخ التي في بداية كُل جزء مُهمة لفِهم الأحداث .