ذكريات لازالت في مسمعي ..
الكاتبه ✍🏻:اميره ابراهيم
«وما دمت فكرًا متجسدًا لا جسدًا مُفكرًا فأنا في كل لحظة، أو أقل منها، إنسان جديد» - مُذكرات الأرقش. وجدتُ أجزاءً مُتناثرةً منّي في تلك السطور، كلٌ منها يُشبه شخصًا يَسكُنني؛ فاقتطفتُهم ومَلأتُ بهم هذهِ الصفحات. يُسمح بالاقتباس.
الأَمرُ يَقُودُ إِلَي فِكرَةٍ انتِحَارِيَة ، الاَمرُ بَاتَ صعبًا علَيّ لَم أَعُد اتَحَمَل ، كُل شَئٍ ضِدِي ، حَتَي نَفسِي !
"مهما حصل يا بُني.. تأكد من أن تعيش.." كل ما أذكره هو صوتها الدافئ رغم ارتعاش نبرتها، ودموعها التي بللت محياي ليلتها..! _________________ .. " لا تمازحني، لطالما كنتُ شخصاً في الهامش، لا أحد يذكرني ، والآن تخبرني أن الكل يسعى لأخذ حياتي؟" "سواء راقك الأمر أم لا، أنا مكلّفٌ بحمايتك هنا لذا اخرس! " -نقيّ -
كِتابْ يَتحدثْ عَن أغرب الَقصص وَاكثَرها رُعباً حدثت عَلى ارض الَواقع يتضمن ايضاً نظريات مخيفة عَن الكارتونات وَقصص الَمايكروفكشن والَأفلام وكذلك مَعلومات عامة وحَقائق مُخصص لمُحبي الَرُعب والتَشويقْ وعلم النفس والثقافة جَميع مَا اكتبه تابع لي ولا احلل بأخذ اي شيء دَون أخذ الأذن
' مِثلُ مُحَاوَلَة يَائِسَة، مِثلُ مَعرَكَة خَاسِرَة، مِثْلُ مَن يَبحَثُ عَن حَيَاتِه المَفقُودَة بَينَ الجُثَثَ. ' •فُصُولٌ قَصِيرَة. •هُنَا حَيثُ يَكمُنُ كُلُ مَا هُوَ كَئيب وَ بَاهِـتْ. •العَدِيد مِن المَشاعِر السَلبية.لَا تَبحَث عَنْ السَعَادَة هُنَا •كِتَابَاتْ - إِقتِبَاسَات.
«حُبي لكِ سَيُعوض النجوم..عَن نجمة ثملت وخرقت المألوف عَن قصيدة حُب لم تُرسل للمحبوب..عن أغنية حزينة لم ترى النور عَن نجمتُنا التي هَوت ومحت الوجود! » -إنها نهاية العالم وعدو البشرية الأكبر هو القادر على إنقاذه...فهل سَيُنقِذهُ؟
أنتِ نجمة، أنا صخرة. أنتِ في السماء. و أنا عبدة الأرض. أنتِ الحسن الذي يبهر الشعراء. أنا بلا اسم، إني منسية في الوراء. أنت دوما أمامهم. من دونك لن تكتمل أيامهم. أي أملٍ في أن أحصل عليك؟ ~~~~~ أتمنى عدم التقليد أو الإقتباس و الإستعمال.
هذه الرسائل التي كتبتها و مسحتها مرارًا بسبب خوفك ، قد تجدها هُنا . - غير روائي .
أقسى البُكاء ليسَ الذي يُداهِمنا قبلَ الكلامِ أو بعده، بل ذلك الذي يقطعُ أنفاسَنا ونحنُ في منتصفِ الكلامِ ويُجبِرنا على التّوقف. أقوالُ دوستويفسكي واقتباساته العَظيمةُ والعَميقةُ سَتجعلُك حتمًا تفكّر بعمق في العالم منِ حَولك.