خيّاط كسِيح، ابن خيّاط أبرَص، وأخ إنتحَاريّ

لين التي قضت طفولتها في الميتم رفقة اصدقائها جان، إيريك، تشيلا وويل.... تراقب أصدقائها وهم يغادرون الميتم واحدا تلو الآخر..... وتحزن للابتعاد عنهم لاسيما حب طفولتها إيريك.... بعد عدة سنوات تكبر لين وتقرر أن تصبح راهبة وتنذر حياتها للعناية بالأيتام.... لكن في اليوم الموعود.... تتعرض لحادثة وتضطر للهرب من الميتم.... وحيدة في باريس حيث لا تعرف أحدا.... خائفة مما تخبئه لها الأيام... فما هي القصة التي ستخطها الأقدار من أجل لين... هل ستجد السعادة والحب؟!

بِجُهدِ: فاطمة

" امسكي بتلك السكين واطعنيه في قلبه " قال لي لانظر له " مستحيل .... لن افعل شيئا كهذا أبدا " أجبته " هذا قرارك اذن " قال لي وقبل أن أتحدث او افعل أي شئ قام باخراج قلبها لاصرخ بقوة و رأيت جثتها وهي تسقط فوق الارض " اذن ... هل ستقومين بفعلها ام لا ؟؟ لانه مازال لدي شئ صغير هنا بانتظارك " سألني وهو يمسك بليزا الصغيرة لأحرك رأسي بالنفي لا ... الطفلة ... لا ... " افعليها ... " سمعت صوت رفيقي " لا ... لا يمكنني... " قلت بين دموعي " افعليها حالا .... " قال رفيقي بصوت صارم " لا استطيع ..." قلت وانا أنفي برأسي وأحاول كبت شهقات بكائي " افعليها " صرخ بي رفيقي بقوة متزامنا مع صراخ الم الطفلة لأجد نفسي أمسكت السكين و طعنت رفيقي حقا " الان ... انتِ .... حقا ... رفيقة الألفا البارد .... احسنتِ ... رفيقتي الصغيرة ... " قال رفيقي قبل أن يغلق أعينه نهائيا لأصرخ بألم وحزن وبجنون ....

كان من المفترض أن تكون ضحيته ... لكنه اختار إنقاذها. ومنذ تلك الليلة، لم يعد شيء كما كان. هو: قاتل مأجور يهرب من ماضيه. هي: ناجية، تتلقّى رسائل مشفّرة تحمل رموزًا من أساطير العالم القديم ... ورسالة واحدة كفيلة بتدمير كل شيء. بينهم جريمة لم تُحل، خيانة من أقرب الناس، وجرح لا يندمل. لكن الخطر الحقيقي؟ ليس في الماضي ... بل في المشاعر التي تنمو بين قلبين كان من المفترض أن لا يلتقيا و مستقبل مجهول ... كتب بقلم شخص لا يريد لهما خيرا . وفي وسط هذا الخراب، يقف الآخرون: فتاة تميل له سرًا وتراه ينحني لغيرها، ورجل يراها نورًا لم يُولد له، وشقيق يراقب بصمت كأنه يعلم النهاية.

عندما تبدأ السماء بالغناء... يرقص الشفق على أنغامها في أرضٍ نائيةٍ تغمرها الثلوج ويفصلها الغموض عن العالم، تصل طبيبة جراحة شابة تُدعى سيلورا إلى مستشفىٍ منعزل في "لاجارفاتن" الآيسلندية. تحمل في ملامحها أسرارًا غريبة: شعر أبيض ناصع، وعيون بنفسجية بلورية، نتيجة متلازمة نادرة جعلتها منبوذة في ماضيها... ومحل اهتمامٍ في حاضرها. لكنها لا تعلم أن انتقالها لم يكن مصادفة، ولا أن مصيرها سيتشابك مع النبيل البارد والغامض للمنطقة، رجل لا يكشف ملامحه للعامة، وتحيط به طقوس زواج أسطورية... حيث لا تظهر العروس إلا بعد المراسم! تبدأ رحلة سيلورا بين جراحٍ تُخيطه في غرف العمليات، وجراحٍ أعمق تنكأها أسرار العائلة، وهوياتٍ من الماضي تعود لتقلب واقعها رأسًا على عقب. وبين ألسنة الثلج والنار، تُجبر على زواج لا يشبه القصص... لتكتشف أن ما ينتظرها ليس قصة حب، بل قدرٌ أكبر من ذلك بكثير. ماذا سيحصل حين يتحول النقاء إلى لعنة، وحين يولد الحب قلب الجليد.

- 𝐄𝐍𝐄𝐌𝐈𝐄𝐒 𝐓𝐎 𝐋𝐎𝐕𝐄𝐑𝐒 - فِـي سَـبِـيلِ حُـريَـتِـي و تَـخـلِـيـصِ نَـفـسِـي مِـن الـجَـحـيـمِ الـذِي أُجـبِـرتُ عَـلـىٰ عَـيـشِـهِ و وُقـوعـي بَـيـنَ زَوايَـا الـظَّـلامِ التـي أَرادت تَـقـيِّـدي و إسـتِـغـلالَ مَـهـاراتـي ، لَـم أجـد حَـلًا سِـوىٰ التَّـمـرد و الهُـروب لـ التَّسـلُـلِ نَـحـوَ الأمَـانِ لـكنَـنِـي وَقـعـتُ بَـينَ يَـدي شَـيـطَـانٍ بـعـدَ أن ظَـنـنـتُ أنَـنِـي وجـدتُ الـخـلاصَ "تَـعـشَـقـيـنَ الـتَّـمَـرُد و أنَـا أعـشَـقُ تَـحـطـيـمَ حُـصـونـكِ و دَعـسَ كـبـريـائـكِ" "أنَـا الإسـتِـثـنـاء بـعـالـمٍ يَـضُـجُ بـالتِّـكـرارِ ، لـن تَبـلُـغَـنـي حَـتَـى إن أُدمِـيَـت يَـداكَ وهـي تَـلَـتـقـطُ شَـظـايَـاي" الـقـائـدُ الـأعـلـىٰ لـقُـواتِ مُـكـافـحـةِ الـإرهـابِ جـيـون آلْـڤِـر وَ الـعـمـيـدَةُ الـنَّـابـغَـةُ الـسَّـيـدَةُ الـأُولـىٰ لـلـحـرَمِ الـجـامـعـي يُـون إيـرلـيـس فِـي رِوايـةِ لـهـيـب سـام بـدأت يـوم الـ 23 مـاي 2024 نُـشـرَت يـوم الـ 22 نُـوڤـمـبر 2024 إنـتـهـت يـوم ... أنَـا إيـليـن الكـاتبـةُ الأصـليَّـة لـهـذه الـرِّوايـةِ ، لا أسـمـحُ بالاقـتـبـاسِ مـن أفـكـارهَـا أو حَـتـى جُـمـلـهـا

👑1 in Queen Series👑 (Warning: Dark themes & sexual assault) I will have you...all of you, Esmerleda," he said as his eyes raked over my body. I tried to get away. His other arm wrapped around my waist, pulling me closer. "No you wont!" I spat angrily at him, my body gradually welcoming in his warmth. I hate him. "I will," he claimed, his smile making the scar on his face look even more fierce. "I will have your body, heart, soul. Everything," he growled, as I watched his eyes zero in on my lips. "Don't you dare!" I panicked. I shoved with all my might at his chest. He let me go quickly, making me almost fall into the table. "Don't you ever touch me again!" He chuckled as he grabbed my glass of wine. "Till our wedding night." ******* Esmerelda is devastated when the Lycan kingdom demolishes her own. Seeing almost everyone she knows and love killed right before her eyes, she expects the same fate. But when a man interrupts the massacre to announce that she will be the one spared, she is forced to go to the kingdom of monsters. She is forced to become their Queen, their beast of a King's wife, and forced to live among them. Will she survive the brutal world that they live in, or will it be to much for her mundane mind to handle? *Cover: @17Serenity **Completed & Unedited

Madeline is a poor girl from King Kazimir's kingdom. Madeline and her best friend, Esme, has been through the worst of the worst. As "humans" in a supernatural world, they are ranked the weakest and the lowest. Living as a human in a supernatural word has been the biggest curse on her life. Madeline's life has never been great. Living in abuse in an unhealthy environment has given her nothing much to look forward to. Madeline has always been known as a sweet, heartfelt person. But don't let that fool you, she wouldn't hesitate to kill for her family if she needed to. Even on the night she was taken to be mated to one of the most powerful being to exist. No hate was in her, only fear. Alcinder, Alpha King, hated to many and feared to all. Alcinder, also known as Sin, has been around for centuries and have gained many enemies over his centuries of living. He has no problem being feared, he loves the feeling of it. He loves being known as sadistic. •••••••••••••••••••••••••• Book quote: "𝐓𝐨 𝐡𝐨𝐥𝐝 𝐡𝐞𝐫 𝐢𝐬 𝐚 𝐠𝐢𝐟𝐭, 𝐭𝐨 𝐤𝐢𝐬𝐬 𝐡𝐞𝐫 𝐢𝐬 𝐚𝐧 𝐡𝐨𝐧𝐨𝐫, 𝐭𝐨 𝐥𝐨𝐯𝐞 𝐡𝐞𝐫 𝐢𝐬 𝐭𝐨 𝐥𝐢𝐯𝐞. 𝐈 𝐰𝐢𝐥𝐥 𝐥𝐨𝐯𝐞 𝐡𝐞𝐫 𝐮𝐧𝐭𝐢𝐥 𝐭𝐡𝐞 𝐞𝐧𝐝, 𝐚𝐧𝐝 𝐞𝐯𝐞𝐧 𝐰𝐡𝐞𝐧 𝐰𝐞 𝐝𝐢𝐞 𝐈 𝐬𝐡𝐚𝐥𝐥 𝐥𝐨𝐯𝐞 𝐡𝐞𝐫 𝐞𝐯𝐞𝐧 𝐭𝐡𝐞𝐧." 𝐖𝐚𝐫𝐧𝐢𝐧𝐠: •𝖲𝗍𝗋𝗈𝗇𝗀 𝖫𝖺𝗇𝗀𝗎𝖺𝗀𝖾 •𝖥𝗂𝗀𝗁𝗍𝗂𝗇𝗀 •𝖠𝖻𝗎𝗌𝖾 •𝖲𝖾𝗅𝖿－𝖧𝖺𝗋𝗆 •𝖣𝖾𝗉𝗋𝖾𝗌𝗌𝗂𝗈𝗇 •𝖣𝖾𝖺𝗍𝗁／𝖪𝗂𝗅𝗅𝗂𝗇𝗀 •𝖬𝖺𝗍𝗂𝗇𝗀／𝖲𝗆𝗎𝗍 •Panic Attacks •Fear •Mature language/ Scenes

الكُل يَسأَل عن تِلك الفَتاة.. تِلك التّي عادَت مِن المَوت، التي دُفِنت تَحت الرّماد ونُسيَ أَمرُها ولكنّها عادت! عادت لتُذَكِّرَهم أن الوحيد الذي يَعود من لُبِّ الرماد هو العَنقاء! 🔥