مشاهد من كتاب الاطلس " دمليج اسود "
تعالي اقري المشاهد الماموجوده بالرواية 🤎.
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
رواية منقولة من اروع الروايات وغير مطروقة تجننن حماس ضحك وبيها توعية وسردها مرتب منتقية كلمات جميلة الكاتبة
في ليله مليئه بالسواد هناك رجلُ ذو قلبً متصلب وراء كل عتبه حكايه ووراء كل بدايه نهايه ممتلئه بالقُتام
صعدت فوگ ونزعت الكعب مالتي قبل مااوصل للغرفة مشيت على كيف وبـ خطوات هادئة علمود مـ يسمع شي .. قبل مااوصل للغرفة وصلني صوته وهوَ يغني ويدندن بأغنية - ردتك تمر ضيف .. وتسكت الـ يحچون حچيك مطر صيف ما بلل اليمشون .. واستمر يدندن وصلت يم الباب چان مفتوح على النص والباب بيه مراية من گدام باوعت عليها .. وعدلت شعري الكير...
فتاة من طبقة الفقيرة ذات الالفيين تعيش وتحاول العيش مع اصعب مواقف الحياة تتأقلم مع مشاكل ومفاجئات وحلاوة الحياة ومع مرور الوقت تمر عليها ذات ليله تغير لها مجرئ حياتها بأكمله +حقيقيه
فتاة ذات عمر ال15 طفله تعيش بين عائلة متفاككه ومهمله تعيش وحيده ليأتي يوم وتذهب عروس لبيت غريب وتكون هنالك الكثير من الصدمات اللي تحطم حياتها وتكسرهه ولكن يأتي بعدها عوض جميل ليجبر بكسرها ولكن هذا العوض مختلف ماذا ستكون حياة هذه الفتاة وكيف ستواجه مصاعبها واختبارات الحياة لها.....
الأثار التي على جسدي هيَّ من أوصلتني إلى ما أنا عليهِ الآن أنا تلكَ الطفلة التي كبرت قبلَ أن تكبر أنا تلكَ الطفلة التي أصبحت امًا لِـ طفلين وهيَّ في السابعة من العمرِ فقط أنا من قالَ عنهُ الله في محكمِ كتابهِ العزيز ( فأما اليتيم فلا تقهر )....
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...
هنا يكون الحزن والفرح وعذاب النفس وضياع الجسد في نفس الوقت تروي لي بنت جنوبيه قصه واقعيه ١٠٠٪
قصة حقيقيه سلطة قوة عادات وتقاليد قاتلة زواح الفصلية او الدية احدى العادات العشائرية التي تقتضي حقن الدم بين الطرفين بأعطاء البنت كزوجة للمعتدى عليه
"انة الشيخ رضا ابن الشيخ سالم عمري ب الاربعين وحبيت وحدة خذت العقل والراي هدية هداها ابوها اليه. وصارت هديه عمري وسنيني " للكاتبة اوتار حزينة
واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقه...
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
قصتي الجديده 🔞 ،،،،، محتواها تتحدث عن فتاة يتوفى والداها وهي في العمر الرابعه من عمرها تترابى في بيت خالها المتعجرف ...... لكن تشاء الاقدار لكي تلعب بهذه الطفله الصغيره لتفقد اغلى ماتملكه في هذا الحياة ...... ليتعدا عليها وتغتصب ع ايد اثنان من الجند الامريكي في زمن السقوط وهي في العمر التاسعه فقطططط ...... ماذا يح...
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
قيوداً تعيقني ما زال اثارهم في جسدي وقلبي حاولت ان انسى كل شيء كان مؤذي لكن لن انجح ابداً
وكر الضبع للكاتبه زهراء السداوي كان ينقصني كل شيء ..فوجدتك ظننتك أماني وأنت منفى.. كم كنت متشتته في حياتي وأردتك لم اعلم أن الحرمانِ لا يجلب الا الخذلانِ .. أين اذهب؟؟ وكل خطواتي تقودني اليك كأنك لامواج قلبي مرسى.. لكن مرسى دون أناره متهالك كحال داخلي فأضعتني .. وياليتك تدرك حجم خسارتك.. وياليني أجد من يلملم شتاتي يد...
#خيالية الـريــڤانـا عُذراً فـ أنا لستُ أنا أنا تلـک الفتاة التي حصدت ما زرعو اهلها أنا تلـک الفتاة التي واجهت خطأ ارتكبهُ غيرها تجردت من اسمهُا واعطو لها لقب يجر فيه اذلال الخيبه وأنتهكو حقوقها عُذراً فـ أنا لستُ أنا أنا تلـک الصامده المُغامره في هبوات الرياح الذي تلقتها من أمان وأمال روحها عُذراً فـ أنا لستُ أن...
- مؤسفٌ حال المرء، حين يستمر في حرق نفسه، وهو يتمنى، في صدرهِ أُمنيات من ضباب، كأضلعِ نافذةٍ ترتجفُ من فكرةِ الوحدة التي تسكن حُجرتها 🥀. . . . . في إحدى ليالي فبراير البارده نتكلم فيها عن فتاه عانت الكثير من الضلم والاضطهاد ولكن للقدر رأي اخر... فماذا يخبئ لها القدر من مفاجأة 🖤. بقلمي ايڤين
انَا التَي رافقَتها المَشاكل والصَّدمات والضَلم في عُمر الطُفوله عُمر الوروُد ، انَا الذي قَضيت عُمري هاربةَّ مِن الخَّوف وَالوَهم انَا التَي حَملت كُل شَي ، انَا الصابرةَ، القويةَ، الإيَجابيةَّ، الواعيةَّ، المُثقفةَّ، انَا الذَي عَقلها يبلغُ اكَبر مِن عُمرهَا بسَبب الذَي مَريتَُ بهِ انَا صديقةَ الجَميع وحَبيبة نَفسي...