اساور الفضه ج١+٢
قصه حقيقيه رووعه للكاتبه نهى الحسوون
لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....
مساء الحب والسعادة لعيونكم حبايب ❤ ورمضان كريم ع الجميع .. #قوارير_من_فضة #بقلمي_شمس_السعدي انا قارورة ..قابله للکسر لگن لن اگسر لأنك قريبٌ ومعي .. أريدك أن تمسگني برفق گآنگ تخشى أن يصيبني مگروه.. أريد حنانك أن يحملني وتضعني برفق خوفآ أن أنگسر أن تااخذني بين يديك وكأني فتاتك الوحيده لأني قاروره سأبقى أقول دائما أنا و...
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
رواية منقولة للمبدعة الكاتبة مريم السعدي من بعد اذن الكاتبه اني انقلها لان احبها وابد ما الگاها كاملة بالوتباد 🙏♥️♥️🥀
عندما تجتمع مجموعة من الوحوش الجائعة على فتاة صعبة المنال تكون النتيجة كارثة بشرية إغتصاب جماعي وعادات متخلفة وظلم لا متناهي وأًناس لا ترحم إن كانت السماء تنصف فـ كيف السبيل الى الخلاص على هذه الأرض ؟!!
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
قصه حقيقية 100٪. ..... باللهجه العراقية بين يوم وليله استيقضت على ذالك الكابوس الذي غير حياتي.... خسرت به أعز الناس الى قلبي....حبيبي قبل أن يصبح زوجي عشيقي قبل أن يصبح اب أولادي.... لأصبح انا قاتلته وانا بريئه كيف لا أعلم.... لاسكن السجون ويصبح قضبان السجون هي صديقتي...... لتصبح جدران السجون هي جدران بيتي....والسجينا...
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )