my story 🍭🤫
46 stories
منقذي ذو النجوم by GhadeerAl-Azzawi
GhadeerAl-Azzawi
  • WpView
    Reads 2,366,821
  • WpVote
    Votes 144,512
  • WpPart
    Parts 46
وكفت السياره جان بيها شابين وبنيه بس حال البنيه ماعجبني كتلهم صفو على اليمين وهسه اجيكم رحت كتلهم اني فد دقيقه بس استجوب ذيج السياره واجيكم كالو حاضر سيدي تقدمت حاس مو بس احساس متيقن اكو شي غريب نزلو الشباب وره الاجرائات كتلهم منو البنيه الي وياكم ووين جنسيتها باوعو بوجه بعض كالو اختنه بس نسينا جنسيتها بلبيت واحنه مستعجلين عدنه فاتحه كتلهم لعد اتاكد من البنيه نزلوها بس اشروا بعيونهم على شي وفجأه ....
لبوة على شفا الثار by LeoAlfatlawi
LeoAlfatlawi
  • WpView
    Reads 49,659,658
  • WpVote
    Votes 1,809,871
  • WpPart
    Parts 70
ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..
الموت الحي  by paraa207
paraa207
  • WpView
    Reads 7,504,772
  • WpVote
    Votes 512,245
  • WpPart
    Parts 98
عائله بسيطة تهب رياح الظروف لتسرق سعادتهم وتختبر صبرهم بأعز ما يملكون فكيف سيكون الصراع بينهم وبين تلك الظروف ؟ يتبع ...
متلازمة السجن by mem141162
mem141162
  • WpView
    Reads 1,433,526
  • WpVote
    Votes 111,778
  • WpPart
    Parts 56
قصه حقيقيه رووعـه للكاتبه مريم السعدي
طريقي نحو الهاويه(مكتمله) by faitma-altafili
faitma-altafili
  • WpView
    Reads 40,396
  • WpVote
    Votes 2,374
  • WpPart
    Parts 17
اتسائل هل الجميع يستحق ان يطلق عليه انسان؟؟ ايا ايها الناس هل ماتت الانسانيه ام القلوب ام الضمير؟ هل يعي احد ما يحدث هل بقي بقي هنالك عقل في الرأس! ام بدلتموها ؟ ترى هل ملئت رؤسكم بلجهل ولم يبقى مكان للعقل. قصه تتحدثث عن مراهقه تسير نحو طريق الهاويه ضيفوهه للمكتبه واتمنى تنال اعجابكم ❤❤ قصه حقيقيه %100 قصه مشتركه بين الكاتبه مها المندلاوي الكاتبه فاطمه الطفيلي.
جَـــــوزاء  by _ghsiq
_ghsiq
  • WpView
    Reads 12,694
  • WpVote
    Votes 563
  • WpPart
    Parts 3
باللهجة العراقية .. اختفى صُوتي واني اصيح ماتت ... ماتت ... يا ريتني ما انولدتْ مِن الأصل او متتْ بهذاك الحادث بدالها ماكو حل عندي غير « اشوه مَلامحي »
الإسِوداد  by NonNon397
NonNon397
  • WpView
    Reads 135,814
  • WpVote
    Votes 6,910
  • WpPart
    Parts 33
أَشياءٌ كَثِيرة صغيرة تتَهشم في دواخلِنا في كل مرة أَشياء لايمكن لنا أن نُسَميها أو نُحدِّد شكلها. لكن تَناثرها ما زال يجرح صميمُنا ولا أَخاله سيرحل عنّا في يوم من الأيام نقفُ ضائعينَ على عتبة الأيام، كُنا نحسّ إِمتلائنا بضَجيج داخلنا، و نَصبو بلهفةٍ إلى فُراغٍ هائل من الصَمت، والكثيرُ من الوحدة. إشتِدادٌ ودُهمةٌ رَاعِدة ثَلاثِ صُلداءٍ شَرسِينَ ثَلاثتهُم يَتنافسُون مَن الأصعَبُ بينهُم لِـ تأتيهُم ثَلاثِ خليلاتٍ يُزيلنَّ جُلودِ القَسوةِ تلكَ أَولَهُم صَعبُ المُراسِ، مُخاتِلٌ وَمُراوِغٌ غَليظُ المُحيى، مُلغِرٌ ومَشُكِل شَخصٌ مُغلَق ولا يُمكِنُكَ ان تَفهم ما يدور دَاخِل رأسَهُ رَطيبَ القَلب وَقعت بَينَ يديهِ حَسناءٌ مُرتَخيةّ الرُوحِ، تَودهُ بِـ شِدةً لكِنهُ لا يَسمعُ لَها، هيَ سَطت على قَلبهِ الذَي يتخبَطُ بَين القَتام فَـ سلبتهُ بِـ حُسنِها "مُفتاحُ روحِي، حَسنائِي" ثَانيهُم دَخلَ إلى عالمِ الإسُوِدادِ مُحبًا بِـ رَفيقهِ رَؤوفُ القَلبِ، يَمتلِك أَجمل إبتسامةٌ، وَقوُرَ مِن الخَارج والدَاخِل، قَلبهُ مُتعلِقٌ بـ خَليلتهُ المُتعَبة، خَليلتهُ التَي تُسندهُ بِـ قَلبها إن كَانَ ضِلعها مُصابٌ قَاومت معهُ أصعَبُ الشِّداتِ، هيَ وكَما يُسَميها "تُفاحة قَلبي" آخرهُم أَخوَب مُ
نغزات محرمه ( عراقيه)  by Mayar_saadi
Mayar_saadi
  • WpView
    Reads 4,148,361
  • WpVote
    Votes 15,983
  • WpPart
    Parts 3
تقولين .. إنما الحب عيب وذنب .. إننا في الحب نهوى العيوب . وإنا - عناداً - نسرف في الذنب . کي لا نتوب .. لأن ساءلونا ، أين المتاب ؟ أيرغب التوب محب الذنوب ؟! - . . قلب قاسي لا يعرف الرحمه يلين فقط لأجلها تلك الصغيره..... بقلمي ميار السعدي 📜...
تحت اجنحه ظلم داعش by NoorMohammed339
NoorMohammed339
  • WpView
    Reads 189,073
  • WpVote
    Votes 8,068
  • WpPart
    Parts 56
فتاة جميله تقع أسيره تحت اجنحه الظلم تسمى نفسها (بداعش) تقتل وتسبى وتخطف تحت اسم الدين فهل يجد لها منقذ تحكي حكايتها مع مشوار مع الظلم كيف سوف تنجى هذا ما سنعرفه في قصة (تحت اجنحه ظلم داعش)
مأمني من داعش by ziena_Samir
ziena_Samir
  • WpView
    Reads 60,278
  • WpVote
    Votes 4,315
  • WpPart
    Parts 20
فتاة من عشائر ألموُصل تبلغُ من العمرِ سبعة عشر ربيعا يسلمها وآلدها بيد دخيلهم ليحميها من داعش لتشقُ طريقهَا من صحراء أرض أم ألربيعين الي أرض الانبار ومن هنا تبدء الاحداث ...