قائمة قراءة shahdali209
8 stories
صُدفةٌ لم تَكن عابرةً  by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 361,379
  • WpVote
    Votes 26,025
  • WpPart
    Parts 14
ثمة بعض الاختيارات تُفرض عليكَ دون حتى أن تعلم بذلك، تقف كما المحارب الذي فُرضت عليه الحرب بدون سلاح لتتفاجأ بصوت الطبول يَعقبه صوت السهام ترمق جسدك الهزيل لتصبح حربًا موقوتة أنتَ ضحيتها الوحيدة.
هِدية القدر by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 110,398
  • WpVote
    Votes 8,369
  • WpPart
    Parts 5
لربما قد يجمعك القدر صدفةً بمن لا يعنيك و كنت به زاهدًا، لتصبح بعدها في أدق تفاصيله شاردًا، ربما يأتي لك ما لم تريده أنتَ و يبغاك هو، أو لربما تريده أنتَ و يزهدك هو، و بين ذلك و ذاك تتقطع الطرق و تزداد لتكتشف في نهاية المطاف أن لا هرب من القدر فقد تكون هديتك هي "هدية القدر"
يوم الجمعة (تعافيت بك) by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 2,926,844
  • WpVote
    Votes 134,627
  • WpPart
    Parts 41
حلقات خاصة من رواية تَعَافَيْتُ بك في كل مناسبة و كل جمعة و كل عيد و مناسبة حتى عيد العمال
1622 by EsFaLtim
EsFaLtim
  • WpView
    Reads 10,885,263
  • WpVote
    Votes 588,290
  • WpPart
    Parts 56
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر وفي وسط كل تلك الأحداث تصارع لإيجاد طريقة للهروب من القصر والسفر بالزمن إلى المستقبل مرة أخرى . القصة كوميدية وليست تاريخية لكن بعض الأحداث الواردة بها صحيحة تاريخيًا. فائزة بمسابقة (أسوة) فئة الكوميديا لسنة ٢٠٢٠.
مريم ♡ by Esraa_7
Esraa_7
  • WpView
    Reads 915,501
  • WpVote
    Votes 21,941
  • WpPart
    Parts 36
لا تعرف ماذا تفعل؟.. ولا الى اين تذهب؟.. لكن كل ما تعرفه انها على الطريق الصحيح هي مؤمنه بذلك... وتعلم ان الله لن يضيعها ابدا.. فهي على يقين انه يراها ويسمعها... وكيف لا وهو من خلقها... لقد هربت من اجله فكيف لا يساعدها وهو ارحم الراحمين... وهو ملجئ المستضعفين... هذه هي الحقائق التي اصبحت تؤمن بها الان... لقد اصبحت على يقين انه هنا وهنا وهنا وفي كل مكان.... انه الله ..... "ونحن اقرب اليه من حبل الوريد" ظلت تردد هذه الايه وهي تبكي لكي تطمئن بها قبلها..
كونى مريم by user39445
user39445
  • WpView
    Reads 233,631
  • WpVote
    Votes 4,371
  • WpPart
    Parts 34
منقوله قالت مريم
همسات في قلوب الفتيات by soblanaa
soblanaa
  • WpView
    Reads 33,670
  • WpVote
    Votes 1,313
  • WpPart
    Parts 16
لكي يا اختاه
روح وريحان by engsoso
engsoso
  • WpView
    Reads 654,309
  • WpVote
    Votes 11,299
  • WpPart
    Parts 47
صدعت صرخاتها الجدران ... تشققت أنفاسها ... سرت رجفة في نفوس من حولها ... تحيط بها الهمسات والهمهمات ... تتمتم إحداهن في أذن الأخرى بكلمات الشفقة والمواساة ... فتلك البائسة أمامهن أثارت الكمد في نفوسهن ... البعض منهن يخشى أن يصيبه ما أصابها ... والبعض الآخر قد سبقها ... ولكن يحزن لمَ يراه منها ... فإن مررن بمثل هذا الألم ... فقد أحاطتهن رعاية افتقدتها هي ... تتأرجح مشاعرها بين مرارة الفقد وفرحة الميلاد ... أن تشعر بشعورين متناقضين ... كلاهما حزن و حزن ... ولكنهما متناقضين ... كيف ؟؟ لا تدري ...