الحسنُ حَلَفْتُ بيُوسُفِهِ والسُّورَةِ إنك مُفرَدهُ عراقية مثلية

روُاية عِراقيه بـِ اللهجة العامية،تحتوي على علاقة مثلـية. إلي ميعجبه هَـالنوع من الروايات لَيدخُل فضلاً ، -رجعنـي للحياة -شُلون؟ -أحضني . ذات ألفاظ نابيّه .

.. _ القصة واقعية _ جميع الحقوق محفوظة للكاتبة رورا القصة واقعية وكتبتها بأسلوبي ~ لا أحلل السرقة أو الإقتباس و التقليد ومن يفعل ذلك فلا سامحه الله ~ !

مشاعر غامضة تستولي علـى قلب رئيس احد اخطر السجون في العراق تجاه احد نزلاء سجنه لتجعل منه حبيس قصه حب مجهولة النهاية ....

-‏إياك‌‌‌َأن‌‌تستغفلني‌‌كي‌‌‌لا‌‌أكون‌‌لك‌‌لعنه.

ما بيـنَ عـگل و مجالس قبلية و رائحة انتقام ، و بـارود يـنشرُ عبـقه يـدخل الـحب خـائفاً كما يسموه "دخيـل" يكون تحت حماية شيخ القبيلة لا يعرفُ أن الحامـي هو الـعدو المحبـب والخصـم هو المـحب ، و ان النـجاة طـوق بعيـد فمـنَ قـضى عـمره هاربـًا من الجوى سيردى قتيـلًا بـ تـبايرح الـسدم _رواية مثلية لا تمد للواقع بصلة .

نصف أحداثها تنتمي للواقع.. (تحتوي علاقات مثلية) +18، عامية