أشياء لا يُمكِنك ان تخرج منهآ سالما تماماً، فالألم الذي يخلقُ فيكَ الف حكآية لا تنتهي، و المواقف التي تضحك فيها أكثر ممآ تتحدث، و النظرات التي ينبُض فيهآ قلبك الف مره في الدقيقه، و الجروح التي تنتهي و يظل اثرهآ طويلآ في ملامِحك، و صُوتك و ضحكتك... كانت علاقتنا مثل تلك الرقصة المحمومة التي يبتعد فيها الراقص عن الراقصة بعنف، ثم يعود فليتصق بها بالقدر نفسه من العنف، قبل أن يبتعد عنها من جديد، ولكن لا أحد منهما يُفلتُ يد الآخر في أي لحظة من اللحظات.!

الجَميعُ يكرهُ الظلامَ، لكَن أليسَ بدونِ الظَلامِ لا نَستطيعُ رؤيةَ النجومِ ؟ - - - All Copyrights Reserved © alyaa_salama

Leah Evans is the definition of a businesswoman: strong, smart, and on her way to becoming the biggest CEO of one of New York's finest companies. However, when disaster strikes, she is fired and left to fend for herself in the big city. It is in this desperate time of need that she accepts the position to be the personal secretary of Harry Styles, the rich, handsome, and extremely arrogant but powerful businessman. Will Leah learn to deal with Harry's haughty attitude? Or will their relationship turn into something besides strictly professional?

"حذاري الساحر ستايلز سوف يغضب عندما لا تصدق بالسحر ،وعندما تحصل عليه تذكر السحر يأتي بثمن" المقاطعه الثالثة عشر غريمز لاند تصنيف الروايه(قصص هواة،غموض وإثاره،خوارق ،رعب)

النسيان نعمه النسيان نعمه كبيرة جدًا ما أريد أن أنساه في هذه الحياة... أكثر من ما أريد أن أتذكره ملاحظه :جميع الحقوق محفوظة والروايه غير مقتبسة من أي مصدر أي احداث مشابهه للواقع هي مجرد صدفه. تصنيف الروايه (قصص هواة،غموض وإثاره)

" إِذَا أَصْبَحَتْ وُجُوهٌ جَمِيعٌ مِنْ حَوْلِكِ شَخْصُ وَاحِدٌ فَأَعْلَمَ أَنَّكَ وَاقِعًا بِهِ وَبِشَدِّهِ " .. Harry Styles & Abe Wilson .. .. Cover By : @queen_heba .. .. بدأت في 26 / 12 / 2015 .. .. انتهت في 20 / 2 / 2016 ..

"كان بأمكاني تخطي كل ما حدث ، كان بأمكاني تجاهلها ، التخلص منها ، إتلافها !! لكن ِ لم أستطع ،، حينها علمت أني قدرك و أنك قدري " ‏The G-T8 camera ___________________ نشرت في : 8 يوليو 2016 ساعدتني في الأسم : @zouies الكوفر من :@baecutess

''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....