حُب الأقنعة
وعدتُكِ ان لا احبكِ ثُم أمام القرار الكبير جَبُنت! وعدتُكِ ان لا اعود وان لا اموت اشتياقاً وعُدت ومُت ! وعدتُ مراراً وقررت ان أستقيل مراراً ولا أتذكر أني استقلت لقد كنت اكذِبُ من شِدة الصدق والحمد الله أني كَذبت
وعدتُكِ ان لا احبكِ ثُم أمام القرار الكبير جَبُنت! وعدتُكِ ان لا اعود وان لا اموت اشتياقاً وعُدت ومُت ! وعدتُ مراراً وقررت ان أستقيل مراراً ولا أتذكر أني استقلت لقد كنت اكذِبُ من شِدة الصدق والحمد الله أني كَذبت
اخ وربي احبة واحب ضحكتة واحب اسمع صوتة ، والله مهما ضاكت بية الدنيا صوتة يفرحني من بعد الله عز وجل .. بس المشكلة ؟؟؟ ما يدري أني احبة ...
فلم يتبقى جُزء صغير مني من الصغر إلا و امتلئ بالضَرر من بعد ما مر بي من الغدر كانت عيناها لي كأنها النصر . كنت لا اؤمن ، فاقد الشغف فأذا بثورة احيت ما بداخلي و تغلغل حبها في اوردتي و كل خلايا جسدي و روحي .. كُنت الضحيه لسنين عمقية الاثر لشهور متكررة الجراح لأيام مفزعه المنام لساعات مدمرة بعواصف الافكار لثوان...
طغت ضحكه خفيفه على مبسمو وهو يسمعو لخالو من يگلو - ول يابه اشاوسي انت الياس و رب العزه رفع أيدو وهو يعدل بشاربو وبنبرة غرور گلو - عجل يابه شعبالك اعجبك انه دردمت بيني وبين نفسي على الغرور الشايله الديره گلها ما عدها منو ....... طلع وما حسيت الا انقض عليه و زمخ بعصبيه وعصر وجهي بين ايدو وايدو الثانيه خنكني بيهه ...