- لو ثمن زواجنا أنكتل أخيّط ثوب عرسچ من شرايـيني. - تَم نشر رواية رقصة الدم الأخيرة لأول مَرة بتاريخ 2025/6/27 رواية عراقية درامية رومانسية .. ⭕️ لا أُحلل نَقل الرواية على الواتباد او اليوتيوب أو أي تطبيق لُطفاً ⭕️

كان ينتقم منها بأبشع الانتقام بسبب اتهام باطل لا وجود له لكنها تخفي انهزامه وأوجاعها في العشق غدرك مر ولكن الامر ان استسلم لذا الحب _قريبا_

""كانت تقف امامه بعيونها التي سحرت قلبه فورا بطفولتها المعهوده وابتسامه لا تغيب من علي وجهها المشرق ذاب في جمال طفلته احبها بل عشقها رغم تعجرفه ""

قصه عراقيه تحجي عن بنت انجبرت تتزوج علمود ابوها... ياترى شنو حيكون مصيرها؟✨🌸

أي قدر ذاك الذي خيل لهم أنه مفر؟ وهل تنجو القلوب حين تختارها الأقدار بنفسها؟

وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟

هية مدمنة لعبة بلياردو وهوة يتخبل بنية عدها تلفون ينجمعون بيت جدهم وهية تلعب بلياردو ينكطع النت وهوة شاف بنات خالاته وخواله كلهن على تلفونات راح وشال الراوتر هية من سمعت بي كاطع النت نزلت من الطابق الثاني تغلط وتسب علية ومن وصلت وشافته گبت الحرب العالمية بينهم هية تريد راوتر وهوة يريد يكسر تلفونها

مساء الخير بقلمي الـكـاتـبـة بـربـر ــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ المشهد الاول كعدت من النوم رحت لمطبخ شفت امي وابوي باوعت عله امي تباوعلي بنضرات مافهمته شنو عيوني تتجول بل مطبخ ادور عله تليفوني من مالكيته رحت لصاله شفته عل شحن رحت اخذته وفتحته ودخلت عل واتس شفت احد شايف الرسائل البيني وبين صديقتي توترت كلت بكلبي بس لا شافو الحجي جاي اخرج من الواتس ماحس اله احد يسحب تليفون مني باوعت شفته ماما دخلت عل محادثه ورجعت بل محادثه ليوره وخلت تليفون بوجهي وكالتلي -شنو هل حجي؟ -ها هيج حجته -شنو هل سوالف هاي؟ -ماما والله العظيم هي حجت هيج كتله لاتحجين هيج حجي اهلي مايقبلون والله - ولج اني هيج مربيتج ولج من دهرر صابجنن عله هل حجيي ولج شسويي بيجج هسه كليليي - يمة وحق الله ماعيده والله هي حجت والله مارضيت -ولج اني مو كتلج تعوفينه ليش ماخذيتي حجيي خلتج تحبين اخوهاا - يمة والله ماحبةة الولد لا اعرفه ولا يعرفني هيه تحجي من وحده والله - هسه تكليله امي ماتقبل ارسلج وتحضرينة هسه كدامي - ماما والله ماعيده والله عاطت وروحه طالعه وده تاكلني - داكلجج احضريةة - حضرته والله -جيبي تليفون بعد تحلمين تشوفينه فهمتي - لا يمه عليج النبي والله حضرته والله مالي دخل اني والله هي

في عالمٍ يختبئ خلف ستار من الصمت والضوء الخافت، تتسلل اللحظات كهمسٍ لا يسمعه سوى من يمعن النظر في تفاصيل الحياة الصغيرة. هناك، حيث تتقاطع الظلال مع أشعة الشمس الخجولة، تولد المشاعر بلا سبب، وتذوب الأحلام في عيون من لا يعرفون للحزن عنوانًا. وفي قلب هذا الصمت، يلوح شيء ناعم، كطيفٍ أبيض يحوم بهدوء بين خفقات القلب وأطياف الظل، شيء يشبه رسالة لا تُقرأ إلا لمن يعرف معنى الانتظار، شيء يحضن الروح دون أن يُرى، وكأنه وعد بلا كلمات، كحمامةٍ بيضاء تحوم في فضاء مجهول، تنتظر من يكتشفها، ومن يجرؤ على الاقتراب. هنا، حيث كل شيء ممكن وكل شيء مجهول، يبدأ الشعور بالخفة والحنين، كما لو أن الحياة نفسها تتحدث بلغة لا يفهمها إلا من يملك قلبًا مستعدًا للحلم.

... كلّ منّا غرفةٌ مظلمة...** نُقفلها بإحكامٍ خوفاً من أن ينكشف سرُّها، فليس كلُّ هادئٍ فارغَ القلب، ولا كلُّ صامتٍ لا يعرف الألم. وراء ... نعيشُ حياةً داخليةً...