ابيض و أسود، خير و شر، نور و ظلام، ساخن و بارد، غني و فقير....
عالمنا مبني على التناقضات، فوارق كبيرة تحدث شروخا ساحقة لتفصل النقيضين عن بعضهما،
لكن ماذا سيحدث لو أن زهرة الحب الرقيق تبرعمت و نمت أوراقها في جوف ذلك الشرخ؟
لربما يسحقها حجر صغير،ولكن يمكن أيضا ان تكبر و تتفتح أزهارها، ثم ترتقي للأعلى متشبثة بخيط من نور، لتصبح معبرا بين النقيضين، معبرا يجعل العالم متماسكا مجددا.
{مترجمه}
"ومن أنت بحق الجحيم؟"
"أنا ... أنا م-مل-ملك-ملكتك ..."
...
حيث يتم وضع علامة على الصبي اللطيف لويس ليتم تزويجه من أمير بلاده منذ يوم ولادته ، لم يتم إخبار الأمير بنجامين السيئ جداً أن زوجته كانت ذكراً .
عالقاً في اتحاد غير مرغوب فيه وغير سعيد تماماً ،
فهل سيقبل لويس مصيره ويغير الأمير الاحمق إلى الأفضل؟
هل سيقع الملك الذي سيصبح بنجامين في غرام خطيبه الخجول والرائع ؟ أم أنه سيبعده؟
...
بعض الفكاهة وبعض القلق والرومانسية في كل مكان .
...
كل الحقوق تعود الى Rashika_P@
انا المترجمه فقط.
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام
علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ...
ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام ..
ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه .....
فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد .....
فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟
حاشاك مايُفترى يافتنتي وفنائي
يا من أنا لعيناه أقيمُ حروب
أتنوء عني ؟ والذي قلبي بيده
بعدك لا يُخلّدُ فيّ إلا خروب
-
عامية
Psychology, romantic, gay, character driven، slow burn
-
حياته في الباديه ولا يحمل هماً ولا عبء ولكن يأتي اليوم الذي تنقلب حياته ما ان يدخلها شخص لم يكن يتوقع انه سيكون فيها اجباراً ويضطر الى حمايته من الخطر المحلق به فهل سينجح؟
؛
لم يكن يتوقع ان يأتي شخص الى حياته ويعرقلها رأساً على عقب ويدخلها رغماً عنه بعد ان سئم من الحياه ولا يرا فيها اي لون وهذا الغريب يخالف توقعاته!
؛
لنرى معاً كيف سوف تتغير حياتهم ويرسون على بر الامان
؛
ملاحظه الروايه تتكلم عن العلاقه المثليه لست من محبين هالنوع مكانكم ليس هنا🤚🏻
؛
تمت
أجزائها : (23)
هو تفنن فى تعذبهم وتركهم حطام انثى واقسم ان يكسر اى فتاه يراها انتقامآ من عشيقته التى تركته ورحلت بدون سابق انذار وكلما كسر فتاه يشعر بنشوة الانتصار ويزداد غروره وتكبره ولكن هل تأتى من تكسر له كبرياءه وتقتل له غروره ؟؟؟؟؟؟؟؟
هى متمرده تعشق الحياه ولكن وهبة حياتها لاسرتها تكره جنس ادم وتشعر انه متملك وتراه ان حبها لجنس ادم يقلل من المرأه ويجعل منها خادمه لطلباته واقسمت الا تضعف قصاد جنس ادم وتبقى الانثى المتمرده
ولكن هل يأتى من يغير لها رأيها ويكسر لها تمردها ويجعل منها عاشقه له ؟؟؟؟؟