HOME
لم أظن يومًا أن أحب كلمة "أبي" كما أفعل الآن . و لم أظن أنني سأزهر من جديد بعدما ذبلت وريقات زهرة شبابي. و لم أظن أنني سأروي بنفسي زهورًا لتصير يانعة بين مثيلاتها . كنتم جدراني الأربعة و أرضي و سطحي حين احتجت منزلًا يقيني غدر شوارع سيول .. لذا حاولت أن أكون روح المنزل و أنيسه . منزلي هو أنتم و منزلكم بين حجيرات قلبي...