جارية حرة!
الاميرة ليالي ستسرد عليكم رحلتها من السعادة و النعيم الى جحيم مسعر تآكلت فيه زهرة شبابها اليافعة. تابعوا تفاصيل الرواية لتفهمن ما تحمل في جعبة طياتها من حكاية.. قراءة ممتعة.. بدأت 14/09/2022 ...... قيد الكتابة الكاتبة/ sofia
الاميرة ليالي ستسرد عليكم رحلتها من السعادة و النعيم الى جحيم مسعر تآكلت فيه زهرة شبابها اليافعة. تابعوا تفاصيل الرواية لتفهمن ما تحمل في جعبة طياتها من حكاية.. قراءة ممتعة.. بدأت 14/09/2022 ...... قيد الكتابة الكاتبة/ sofia
مَن قَال أن الجَحيم مَوجود فَقط بَعد أن تَلقى أرْواحنا حَتفها؟ فَقد سَبقتُ الجَميع بِعيشي بَين بَراثينها الى أَن طَرحتني جَسدا بلَا رُوح. حَتى الجَحيم عافَت جَسدي! فَأين المفَر؟! بدأت 27-11-2023
شابة حسناء من الطبقة النبيلة تأخذها صدفة غير متوقعة لمتجر نجار فقير غير عمله لا يهمه شيء. هي مغرورة لا تتحمل الاستخفاف بها وهو عنيد محب للسخرية والمزاح، ثنائي لقاءهما بكل مره يعني الحرب. ........................ه الرواية رومانسية كلاسيكية، مكتملة. لا احبذ النقل او الحفظ فكل الحقوق ترجع لي⭐ بدأت 28/2/2022
آه، يا إلهي، كم مرة رأيت قصة بعنوان الفتى السيئ؟ سأصبح مليونيرة لو أخذت دولارًا في كل مرة رأيت قصة بهذا العنوان! أو الفتى السيئ ودودة الكتب؟ أو أسوأ! فرقة ون دايركشن تختطفني! الرحمة، لِمَ علي حتى القول لك؟ ادخل وارفع ضغط دمك من «الابتذالات الواتبادية» هنا حتى تنفجر عروقك، من يهتم؟ جميع الحقوق محفوظة لـ: glass sword حق...
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
إيـف- الفتاة البسيِّطة المُحِبة للقراءة والهدوء، ليست مميَّزة بشيءٍ يُذكَر وتكاد دومًا أن تندمج مع الخلفية، كل ما كانت تتمناه هو حياة خاليَّة من الدراما، عمل تُحبه وربما..ربما يومًا ما أن تعثرَ على فارِس أحلامها ذو الجواد الأبيض- أخر ما توقعته إيف هو أن يحدث ذلك بالفعل..ولكن الحياة الواقعيَّة ليس ببساطةِ القصص الخيالي...
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً ق...