NadaAbdelalim
7 stories
إلحاد عاطفي.✓ by Romysaa_Amr
Romysaa_Amr
  • WpView
    Reads 990,639
  • WpVote
    Votes 58,752
  • WpPart
    Parts 46
« بعض سبل النجاة، تأتينا على هيئة أشخاص.» _ بدأت في الـ ٢٣ من أكتوبر ٢٠٢١. _ انتهت في الـ ٢٧ من إبريل ٢٠٢٢. الغلاف من تصميمي.⁦♡⁩ 1st ranked in عاطفة 1st ranked in هادف *3/3/2022* 2nd ranked in رومانسية *8/3/2022* 1st ranked in هادفة *31/3/2022*
#لاتؤذوني_في_عائشة by fatem20032
fatem20032
  • WpView
    Reads 13,239,578
  • WpVote
    Votes 611,485
  • WpPart
    Parts 146
رواية أكشن وإثارة غموض وتشويق ورومانسي🌸 ودي المقدمة المقدمة : من منكم بلا خطيئة؟! من كان منكم بلا خطيئة فليلقني بجمر من النار ولكن ماذا إن كنت أنا الخطيئة ذاتها.... وكان الجمر زادي العالم المظلم عالمي... والشر يسري في دمي..... والقلب الذي أصابته الويلات حتى مات صار من نصيبي. وياويلتي يوم أن أحببت ..... كُتِب الحب الأعمي لي 💔 من أنا؟! هل هذا الطفل الصغير الذي لايفارق حيه وأصحابه؟! أم ذاك الجسد المظلم الذي لا تكتمل حياته إلا بسفك الدماء؟! عالمي مظلم ... لم أكن أريد أن يختلط بعالم ظلي القديم ولكنه القدر.... قد سرت في طريقي بإرادتك .... وحينما أردتِ العودة أخذتكي عنوة معي إلى الهاوية! 🌸❤ #لاتؤذوني_في_عائشة🌸 #فاطمة_عبد_المنعم🌻
 في حي الزمالك by HeyThereEmmie
HeyThereEmmie
  • WpView
    Reads 8,579,831
  • WpVote
    Votes 351,524
  • WpPart
    Parts 52
"أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥/٨/٢٠٢١ تَارِيخ انْتِهَاء الرِّوَايَةِ: ٢١/٨/٢٠٢٢ الْغِلَافُ: مِنْ صُنْع يدي. كُلَّ الْحُقوقِ عَائِدَةً لِي كَكَاتِبِهِ. 🤍✨ #1 In Funny #1 In هادف #1 In Comedy-Romance #8 In Love #31 In حب #5 In Romance #17 In كوميدي
تَعَافَيْتُ بِكَ by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 26,969,731
  • WpVote
    Votes 911,529
  • WpPart
    Parts 155
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
وريث آل نصران  by fatem20032
fatem20032
  • WpView
    Reads 27,636,408
  • WpVote
    Votes 1,173,454
  • WpPart
    Parts 198
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.
1622 by EsFaLtim
EsFaLtim
  • WpView
    Reads 11,040,405
  • WpVote
    Votes 592,676
  • WpPart
    Parts 56
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر وفي وسط كل تلك الأحداث تصارع لإيجاد طريقة للهروب من القصر والسفر بالزمن إلى المستقبل مرة أخرى . القصة كوميدية وليست تاريخية لكن بعض الأحداث الواردة بها صحيحة تاريخيًا. فائزة بمسابقة (أسوة) فئة الكوميديا لسنة ٢٠٢٠.
يُناديها عائش.. نرمينا راضي  by user50145916
user50145916
  • WpView
    Reads 3,210,166
  • WpVote
    Votes 176,184
  • WpPart
    Parts 118
هي فتاة متمردة، لا تعرف حدودًا لغرورها، تسعى لإثارة إعجاب من حولها بكل الوسائل، دون أن تدرك معنى الحياة الحقيقي. لم تتلق تعليمًا دينيًا حقيقيًا، وكل ما تعرفه عن الإسلام هو اسمه فقط. أما «بدر»، ابن عمها الذي يكبرها بثلاثة عشر عامًا، فقد تولى رعايتها بعد أن فارقت والدتها الحياة ومرض والدها، ليصبح هو الملاذ الوحيد لها. «بدر» شاب ملتزم، قريب من الله، يحبه الجميع ويحترمونه. بعد أن ترك الدراسة، اتجه «بدر» إلى مجال تصليح السيارات، وسرعان ما أصبح خبيرًا بارعًا في هذا المجال. فهل سيتمكن «بدر» من تغيير مسار حياة هذه الفتاة وتوجيهها نحو الطريق الصحيح، مستلهمًا في ذلك قدوة السيدة «عائشة»؟ أم أن القدر سيخطط لمسار آخر مختلف تمامًا؟