يعيش حياته كرجل بدائي ، يعتمد على قوته الجسمية لتحطيم كل شيء من حوله بدون رحمة ، انتهى به الوضع في إحدى زنزنات السجن حيث تعمل مارلين كطبيبة نفسية لتحاول هي تغييره و إعادة النور لحياته المظلمة فهل ستنجح في ذلك أم أن ظلامه أقوى من نورها ؟

هي قصه فتاه مراهقه اجبرتها الحياه على ان تكون بارده لا تبالي بحياتها ولا تهتم سرقت منها الابتسامه وهي صغيره اجبرتها الحياه على ان تكون مرهقه من كل شيئ في حياتها ان تتمنى الموت في مره تتعرض لها للأهانه و الضرب اصبحت كالجسد بلا روح روح ضائعه لا تعرف سبيل صاحبتها هو شخصيه بارده لابعد الحدود قاسي لايعرف معنى الرحمه و الغفران يخافه الجميع يعيش كل الملوك لا يتجرأء احد على نطق اسمه حتى كل شيئ يريده يحصل عليه حتى لو كان بأبشع الطرق اذا كيف سيلعب القدر لعبته ليجتمع الأسى و البرود

لطالما كان الحب محرم علي الوحوش الذي لا يمتلكون رحمة في قلبهم فليس وكانهم يعرفون معني الحب كان لهم معني واحد هو الذي يشرح حالتهم الهوس هو المعني الحرفي لما يعيشونه فالوحوش ليست ممن تعشق وتحب بل ممن يصبح ما تريده هوس لها وامتلاكهم له امر مفروغ منه لكن اذ وقع وان اخطيء القدر ليوقع مسوخ العالم في عشق محرم اما كان رفض او محرم فسيعاني العالم باكمله من النتائج