لأغوينهم أجمعين
لم تكن مهمتي إفساد فرحتهم، وإبعادهم عن طريق الخير والإيمان فقط، كانت وستبقى مهمتي أعظم من ذلك، أشعر بالفخر عندما أرى حياة أحدهم قد انتهت بالمعصية، ويزداد هذا الفخر عندما أكون أنا من تسبب بذلك، تأتي أوقات أشعر فيها بالحزن بسبب ضياع ما فعلته طوال العام، ولكن أفرح من جديد عند عودة العبد إلى المعصية، سوف أبقى لأغوينهم جمي...