المراهقه والاربعيني
قصه روووعه حقيقيه للكاتبه زينب ماجد
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي...
هو عاش في ظل العادات والتقاليد الي البسته ثوب القسوة والجبروت لينشأ تحت مسمى (الشيخ)فهل يستطيع التحرر من تبعات هذا الاسم هي رقيقة كالورقة البيضاء لا تعرف للنفاق طريق فهل ستسطيع النجاة داخل منزل (الشيخ)ام ستفرر هاربة من جحيم هذا العرين
قصة جريئة رومانسية متقلبة هو.انعدمت ثقته بحواء فاصبح قلبه جليداً يؤلم حواء ولا يبالي بآلمها تبدلت طباعه للقسوة والاذى هي.عاشت يتيمة الام خضعت لاحكام اعدمت شخصيتها وعلمتها الخضوع فهل ستقبل بخضوعها لآدم ام لها ثورة تقلب الموازين وتكسر بها جليد قلبه
اكلج انتي ليش هيج حلوه اوف العقيد همين صومني صومني مايدري راح افطر بـبنته فديته شلون بنيه اجه تقرب مني اني تخبلت ضليت ارفس بي كلت مستحيل اخلي يلمسني بده ينام فوكاي تخبلت متت شكيت لاصق بسنوني وضليت اعيط هو تخبل ضربني بالمسدس ع راسي حسيت شي حار نزل مني وراه فقدت وبعد ماحسيـت بشي شـائت الاقدار لكي يحبـان بعضهما وبعدهـا ف...