احله روايات
4 stories
المتملك والطفلة(المجنون والبرئية)  by KimHuda711
KimHuda711
  • WpView
    Reads 1,082,014
  • WpVote
    Votes 26,699
  • WpPart
    Parts 25
حاضنة نفسي وابجي على اوجاعي وضعفي اكرههم اكرهه اهلي مااحبهم صرتت مااطيقهم حسبي الله عليهم باوعت علية نايم الوحش اخاف اتحرك ورجع علية مرة ثانية يضربني ويغتصبني اباوع على ايدي اتلمسهه وابجي راسي يوجعني متحملت شهكاتي علت وبقيت ابجي بصوت عالي التفت علية مرة ثاني خزرني وعاط _هاااا شبيججج ارجعلج مرة ثاني والله اذا مسكتي انعل والديج بت****ة خليت ايد على حلكي اريد اسكت بس فقدتت السطرة من شافني مااكدر اسكت فتح احبال رجلية لين ربطهن خاف اكوم وكومني من ايدي احسهه نكسرت ورمت حيل وصارت زركة شالني من ايدي التوجعني عطت بصوت طلعني من الغرفة بلصالة وشمرني بلكاع مصلخة راح قفل الباب وطفة الضوة ودخل للغرفة سد الباب حيل حضنت نفسي حيل واعاتب واشكي
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  by Duha_m4y4
Duha_m4y4
  • WpView
    Reads 22,840,617
  • WpVote
    Votes 1,599,180
  • WpPart
    Parts 61
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
عِش العراب  by user21457441
user21457441
  • WpView
    Reads 7,930,987
  • WpVote
    Votes 180,569
  • WpPart
    Parts 62
عِش العراب. روايه صعيديه... من الصعيد الچوانى فتاه تحمل على عاتقها خطيئة أختها تؤخذ بذنب لديها يقين أن أختها لم ترتكبه عنوه تُغصب أن تكون الزوجه الثالثه... لإبن عمها الذى أسهل كلمة..لديه هى... الطلاق ... تدخل بالغصب الى "عِش العراب" ذالك المتغطرس الذى فقد حنان قلبه بعمر العاشره حين توفيت والداته.. إغتمت حياته... تجرع كأس القسوه باكراً ...يُذيقه لكل من يحاول مخالفة أمرهُ... فهل يُذيقها هى الأخرى من نفس الكأس.
احببت جلادي (قيد التعديل ) by EmanMohamed555825
EmanMohamed555825
  • WpView
    Reads 61,152
  • WpVote
    Votes 844
  • WpPart
    Parts 14
وُلدت طفلة بأحلام بسيطة، لأمٍ وأبٍ يُحبّانها، في منزلٍ مستقر وبيئةٍ آمنة. لكنها وجدت نفسها شاهدة على واقعٍ مغاير تمامًا لما تمنّت؛ سُلبت منها أبسط حقوقها، دون أن تفهم لماذا كُتب عليها أن تواجه كل ذلك. ثم عوّضها القدر، فظنّت أن النهاية السعيدة قد حانت، لكن سرعان ما اكتشفت أنّها لم تكن سوى البداية لقصتها مع جلادها. أما هو، فقد عاش حياةً مستقيمة لا شوائب فيها، أب وأم لم يتمنَّيا له سوى النجاح. لكن فجأة أدرك أن ما اعتقده طريقًا للنجاح لم يكن إلا بداية الغرق في دوّامة، ليخرج منها لا أميرها المنتظر، بل جلادها... بقلم: "إيمان محمد"