(الرواية قيد التعديل)... وحدث أن صادفت رجل غريب وأعطاني كتاب مُذكراته واكتشفت بعد قراءتي أنني وقعت تحت رحمة رجل قادم من جهة الظلام...... #1 في مصاصي الدماء (نقية) ملاحظة#يوجد جزء ثاني للرواية وتستطيعون قراءة الجزء الثاني دون قراءة الجزء الأول والعكس صحيح 2017/6/-- تحذير: هذه الرواية كتبتها في عمر الثالث عشر، قد يعتبر البعض الأسلوب الكتابي والأفكار ركيكة.

"لم يكن يعلم أنها ستتركه فجأة. لم يكن يتوقع أن ينتهي كل شيء بهذه السرعة، أن يُسلب منه هذا الحب الذي اعتقد أنه خالد. لأجل اليانوس، ضحت إليسا بنفسها... لكنه لم يدرك ذلك إلا بعدما اختفت تمامًا. لم يكن يعتقد أنها تركت رسالة خلفها، لكن الحكيمة احتفظت بها، وكأنها كانت تدرك أنه سيبحث عن أي أثر لها، عن أي دليل على أنها لم تختفِ كليًا. أمسك بالورقة المطوية، كانت مبللة ثم جفت مع مرور الوقت، تحمل آثار اللحظات الأخيرة لها... وعندما شرع في قراءتها، شعر كأنه يستمع إلى أنفاسها الأخيرة من خلالها. "إلى أندرياس... إلى من أحببت بكل روحي، إلى من كان وجوده الأمان الوحيد وسط فوضى هذا العالم. عندما تقرأ هذه الكلمات، لن أكون هنا بعد الآن. أعلم أنك لن تفهم، وأعلم أن الألم سيمزقك، لكنه كان خياري... كان قدري. أخبرتني الحكيمة أن اللعنة لن تُكسر إلا بتضحية، ولم أكن لأسمح أن تكون أنت من يدفع الثمن. كنت أعلم منذ اللحظة الأولى أن هذا الحب لن يكتب له النهاية السعيدة، لكني فضّلت أن أترك خلفي ذكريات جميلة بدلاً من أن أراك تنهار أمامي، عاجزًا عن إنقاذي. لا تبكِ من أجلي، أندرياس. لا تغرق نفسك في الماضي، ولا تبحث عني في العتمة، لأنني لم أرحل حقًا. أنا هنا، في كل نسمة هواء تلامس وجهك، في كل لحظة تذكرني فيها، في كل نبضة تخبرك أنني كنت أحبك

المقدمه _هل تعلمي من انا ....انا من لم يتجرأ أحد على تحديتي لأنه يعرف نهايته....من انتي لكي تفكري في تحديتي _اسفه يا سيدي لكن انت من لم تعرف من انا بعد، فأن كنت انت الظلام فأنا نور ينير الطريق نعم تحديتك وانا اعلم نهايتي وهي نهاية اتمني ان اصل اليها وهي عشقك _تحديك لن يستمر فأنا قلبي مات منذ زمن لم يعد له مكان للعشق .....فمن انتي لكي تجعلي ذلك القلب يلين _اذا لأعرفك عن نفسي انا هي الشمس تلك الشمس التي ستزيل الظلام عن قلبك وستجعل قلبك يدق من جديد _اذا ستفشلي فأنا لا اخسر اي تحدي ولستي انتي ايتها الصغيره من سيلين قلبي....فأن الظلام قد استولي علي قلبي وسوف استمتع كثيرا بفشلكي امامي ايتها الشمس _اريد ان اري ذلك ايها المغرور فأن كان الظلام استولي علي قلبك فأنا من سيحررك من ذلك الظلام وستقع في حبي انا #دموع_الشمس #اية _هدايا

أهَـربي وأهَـربي وداومي عَلـى الأبتعاد عَـني أرفضيني الاف المرات وأعَـدك بأن أقبل نحَـرك أضعافها.. أنتِ قدري مَـثلما انا قدركِ أقدارنا مُـتشابكه خارجـه مِـن واقع إليم مُتضادان نحـن كالمَـاء والنار الليل والنهار،النُـور والـظلام الصَـريم والصَـارخ نَحـنُ سنلتقي فِـي خسوف,فـانتِ شَـمس النـهار المُضيئه وسط عتمة حيـاتي الكئيـبه وأنا الليل الذي يُـفكر فيكِ سنـلتقي وأكُـرر عَلى مسامعـك شعـور الحُـب "إحُـبك مَـحبوبتي" ستدور حولكِ كثيراً هذهِ الكلمات مَـحبوبتي المُتمرده وشعَلـتي الحمَـراء..

في مملكة القمر، لا خيار للوريثة. هي العرش المُنتظَر، تم اختيارها قبل أن تُولد، وتُترَك لتُحَب من قبل الملك المُقدر منذ اللحظة الأولى. هذا ليس مجرد تقليد، بل حقيقة ثابتة. سحر العاطفة لا يخطئ أبدًا. كان مقدّرًا له أن يحبني. كان مقدّرًا لي أن أكون ملكته. لكنّه لم يفعل. لم يعشقني، لم يرمقني بتلك النظرة التي وُعدتُ بها، لم يسجد للقدر كما فعل الجميع. الملك الموعود؟ لا. كان أدهى من أن ينحني، وأمكر من أن يترك الأسطورة تُملي عليه مصيره. لم يكن ضحية، لم يكن مجرد ملك مغرور... بل كان وحشًا يعرف كيف يرتدي تاجًا. ظنّ أنه يحرك الخيوط... نسيَ فقط أنني لستُ دمية. أنا صُنعتُ لأعيد كتابة القصة، لأحكم... ثم لأدمر. وإن لم يكن قدري كما أرادوا... فليحترق القدر إذًا.

في عالم يسوده الظلام، حيث السحر لعنة و الدماء تُراق كالمطر... وجدت نفسها مطاردة من الحاكم الأسود، شيطان لا يرحم، يرى فيها خلاصه و خرابه... هيونكل، ملك العوالم المظلمة، لم يعرف قلبه نبضًا بعد موت محبوبته حتى ظهرت هي، شبيهة الماضي و أمل المستقبل، فصار جنونه بها نارًا لا تُخمد و في زاوية أخرى من هذا الجحيم، يقف جاسر... زعيم العصابات، الرجل الذي لا يعرف الخوف ولا يتراجع إلا لخطوته التالية بين قصور الظلام و أزقة الجريمة، تبدأ لعبة خطر لا ترحم... فهل تكون هي النار التي تشتعل في قلب الطاغية؟ أم الشرارة التي تشق طريقًا نحو الثورة؟

الصخب يملأ المكان والقاعة ممتلئة بالمعازيم داخل غرفة تقع في الطابق العلوي للقاعة حيث تمكث بطلتنا. تقف أمام المرآة بفستانها الابيض وشعرها المصفف على شكل كعكة التي زادتها جمالا،سمعت صوت طرق باب فقالت"ادخل"ناظرت المرآة وكان انعكاس الطارق واضح ولم يكن الطارق الا ام بطلتنا التي وقفت خلف ابنتها ووضعت كف يدها على كتف ابنتها تديرها إليها،اخذت تناظرها كانت في اجمل إطلالة لها بالفستان الابيض وملامحها البريئة التي جعلتها تبدو كالملاك فقالت"هيا يا ابنتي أن المعازيم بانتظار العروس"

في مناطق خفية تحكمها عشائر من الجن،تقف قبيلة "سيليفارا"شامخة بقوتها المنفردة،حيث يميز أفرادها شعر فضي لامع وعينان تشبهان القطط،بينما تتجلى القوة المطلقة في نسل العائلة الحاكمة التي تحمل عيونا بنفسجية قادرة على قراءة حركات الخصم قبل وقوعها. لكن حين تولد فتاة من نسل هذه العائلة...وريثة الدم الملكي بعيون فضية صافية لاتشبه القطط عكس العادة،منبوذة من قبيلتها،محتقرة من والدها،ومطاردة بلعنة "الاختلاف"كبرت الفتاة في الظل تحمل دما لايعرف أحد حقيقته...دم سلالة نادرة من السحرة الاصليين،دم أمٍ ماتت وهي تلدها. وفي أقصى الأرض، رجل من سلالة شيطانية-من سادة الشياطين العلويين،تربى على القتل والسيطرة،يملك عينين قاتلتين تشقان نوايا خصومه قبل أن يرفعوا أسلحتهم،حين رأى عيناها لم يرى ضعفا،بل شيئا أخطر من كل ما واجهه. تبدأ رحلة صراع بين الهوية والولاء والخوف،ويحول النبذ إلى هوس،والتهديد إلى إنجذاب،والقوة إلى إختبار لمصير أعمق من أي سلالة. فهل ستصبح الفتاة لعنة نهايتها الموت،ام المعجزة التي ستغير ميزان القوى بين قبائل الجن؟ بين كراهية قديمة،وشغف يولد من الرماد،وإنفجار قوى مظلمة لم يسبق أن ظهرت،تبدأ رحلة مصيرها أن يشتعل حروبا،ويوقظ الظلام...

بعد طلاق الوالدين أخذ كل واحد منهما ابنة لتعيش معه علماً أنَّ الفتاتان توأم متشابه في الشكل فقط ..... الأب كان مقرباً للملك حيث مكانته كدوق لذا ابنته الثانية عاشت حياة مرفهة عكس حالة الابنة الأولى التي عاشت حياة فقيرة لأن أمها لا مكانة لها بين الأغنياء.... يقال أنها قروية وريفية وقع الدوق بحبها لترتقي لهذه المكانة. لم تصرح الأم بشيء حيال موضوع أصلها لكن صديقتها التي اعتبرتها أختها أكدت الموضوع عندما تزوجت من الدوق. حسناً روايتنا ليست هنا إنما على حالة الابنة الأولى التي عاشت مع والدتها والتي توفيت بعد إصابتها بمرض خطير ونادر عجزت عن إيجاد شفاء له. وبما أن الفتاة تعتبر أمها عائلتها الوحيدة قررت الانتحار لكن القدر لم يحالفها بتاتاً..... بعد سنوات عاشتها بغموض ظهر والدها أمامها من جديد ومعه حقائق لا بد من كشفها.... لتكون نهايتها التي تنسجها مجرد بدايات لأحداث أكبر مما تتصور بطلتنا. _ الرواية فيها ملوك وامبراطوريات وووو..... _ استمتعوا بالقراءة.

|| الجزء الأول || كانت تعرف الوحدة كما يعرف المرء أنفاسه... ترافقها في كل صباح بارد، وتجلس إلى جوارها في كل مساء طويل. لم تكن تملك سوى قلبها الجامد، وجدران أربعة تحفظ صمتها، ورجل واحد استطاع أن يسرق منها ابتسامة ويُدخل دفئًا إلى حياتها، وجيرانٍ لا ينبذونَها بسببِ عيونِها. لم تكن تطلب أكثر من ذلك... أو هكذا ظنّت. لكن بعض الأمنيات تُخفي في طياتها شراكًا لا تراها، وبعض الطرق المألوفة تؤدي إلى أبواب لم نتصور يومًا أننا سنعبرها. وفي لحظة، حين غاب الوعي من عينيها، وجدت نفسها في مكان آخر.... غرفة واسعة، ألوانها غريبة، وجوه تنظر إليها بعيون مألوفة على نحو لا تستطيع تفسيره. كانت تشعر وكأنها تعيش حياة ليست لها، لكنها تحمل في طياتها شيئًا لطالما حلمت به: دفء العائلة، وصداقات لم تعرفها من قبل، ومكان تنتمي إليه... ولو كان مغطّى بالأسرار. وبين الحذر والفضول، بدأت تتلمس خيوط هذا العالم الجديد، وهي لا تعرف إن كان هدية من القدر.... أم فخًا لا عودة منه. ــــــــ ــــــــ ــــــــ ــــــــ ــــــــ ــــــــ ــــــــ ــــــــ بدأت: 29/5/2023 إنتهت: 6/9/2025 تخضَع لتعديلاتٍ بسيطة في السرد. الغلاف من تصميم @mahmoud_777 المركز الأول في #أساطير 🦋