(مترجمة ) "ارفع يديك عن أوميغاي يا جونغكوك" قال تايهيونغ من خلال أسنانه وهو يتقدم نحوهم مرة أخرى لكن جونغكوك زمجر ورفع يده. "أخشى أنك مخطئ كما ترى، جيمين هو أوميغا الخاص بي الآن، أليس كذلك يا حبيبي؟" يدير وجهه نحو رقبة جيمين ويطبع قبلة طويلة على لدغة التزاوج الخاصة به. -jikook -vmin -jungkook: alpha -Taehyung: Alpha - Jimin: Omega التصنيف : حب ، خيانة زوجية ، قلق ، اوميغافرس ، مطارده .

(مكتملة) اتسعت عينا جونغكوك برعب عندما رأى شكل الضباب، ثم صاح بكل قوته: "ضربونا بالمنوي .....ضربونا بالمنوي!! " ساد الصمت القاتل للحظات، ثم التفت جميع الجنود إليه ببطء، بينما كان جيمين يحاول جاهدًا تصحيح الموقف: "لا لا! قصده النووي! ضربونا بالنووي!!" بين الأوامر والتمرد، بين الجدية والكوميديا، وبين الحب والخوف... هل سيتمكن جونغكوك من مواجهة قلبه، أم أن الانفجار الحقيقي لم يأتِ بعد؟ كيم تايهيونغ توب جيون جونغكوك بوتوم

"بدلاً مـن فتـح هـذه المنـاقـشات الغـير مهمه ما رأيك بفـتح قـميـصك من اجـلي" top: jungkook bottom: taehyung

++مكتمله++ أنا أحب الوحده ، لم احصل علي الاحترام من اخوتي كوني الاخ الكبير بينهم ، اتذكر ضرب أخي الصغير لي حين وجدني اعبث بحقيبة مدرسته ضربه لي كان مؤلم .. رغم صغره إلا أنه قوي عكسي لم اكمل تعليمي ..، الفرصه كانت متاحه لي ولكني رفضت الذهاب للجامعه .. كنت محط السخريه و التنمر في أيام دراستي حياتي تعيسه .. اتيت امامي ظننت أنني وجد السعاده لروحي البائسه و لكني أخطأت الاختيار كالعاده لم احزن كثيراً فاهي لم تتغير كثيراً فقط انتقلت من مكان لمكان مع حزن و يأس و حياه أكثر تعسه أنا أحب الوحده ، أحبه كثيراً كونه تولأم شخصيتي الضعيفه المهيمن : كيم الخاضع : جيون الروايه فيه عنف جسدي للبالغين +18

أستاذي ملكي، رغم كرهي لك إلا أنك ملكي!! سأحبك و أكرهك كما أشاء أنتي لي و لا لغيري أنفاسي تنقطع بدونك .. أكرهك •تايكوك +١٨ •فيه حمل رجال! الرواية آمبرغ يعني ما يعجبك لا تدخل •جونغكوك التوب •الغلاف من صنع الكاتبة 'taekookrena' بدأت: 04/09/2021 إنتهت: 01/12/2021

طالب جامعي يأتي اليه زوج قريبته للمطالبه بأجرة السنين اللتي مكثها فيها معهم فيجعل له مهله لجمع نصف المبلغ لكن لم يستطيع فيقوم ببيعه لمجرم ثري وتدور الأحداث بين السيد و المشترا بين ذُل و اهانة داهية القمر لقب للمجرم المشتري

{مترجمه} "... أليس هذا ... قميصي؟" "هاه ؟! إذن كيف انتهى الأمر في خزانتي ؟!" تجمد كلانا ، تحول وجهي إلى اللون الأحمر وأنا أنظر إلى المادة الفضفاضة . كيف لم ألاحظ؟ ولماذا كان عليه أن يدخل للتو؟ راقبني كريستيان ووجهه أحمر قليلاً وهو يقترب . أغمضت عينيّ ، في انتظار اللكمة ، والركلة ، والألم ... لكنها لم تأتِ. بدلاً من ذلك ، شعرت بشيء مختلف ، شفاه ناعمة فوق شفتي تتحرك ببطء ولطف ، فتحت عيني ، كريستيان نيلسون ، أشهر لاعب في المدرسة ، كان يقبلني حاليًا في غرفة خلع الملابس في صالة الألعاب الرياضية . كل الحقوق تعود الى TurtleCat5@ انا المترجمه فقط.