My type
13 stories
الشتـاء القادم by callthemooon
callthemooon
  • WpView
    Reads 973,494
  • WpVote
    Votes 60,543
  • WpPart
    Parts 38
هذه الليالي باردة للغاية، مدفأتي مشتعلة وكتبي تتوسط الأرض، أفكاري تتأرجح بين الشيء واللاشيء، أغراضك لا تزال في مكانها، مشاعري لك لم أخطط قط لنكرانها. لكن لساني يدعوا أن لا تعود. علك لا تتذكر يوما..طريقنا المغطى بالثلج و الدماء.
تراجيديا  by Wshptz_liy
Wshptz_liy
  • WpView
    Reads 193,007
  • WpVote
    Votes 15,097
  • WpPart
    Parts 16
كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |
𝚂𝚊𝚟𝚎 𝙼𝚎 | أنقذوني by faridaboubekeur
faridaboubekeur
  • WpView
    Reads 393,943
  • WpVote
    Votes 15,297
  • WpPart
    Parts 47
"جسدكِ دافئ.." أغلقت عيني هذه المرة، لا أستطيع التحمل أكثر.. سحقا! لما ورط نفسه وورطني معه في موقف مثل هذا؟.. "هل تسمحين لي بتجاوز حدودي معك؟".. نفيت برأسي بسرعة.. "وهل ستمنعينني إن فعلت!" نفيت برأسي مجددا.. لم أكن لأستطيع الحركة حتى إن واصل ما يفعله بي.. لمساته كالمخدر.. لا يمكنني الدفاع عن نفسي أمامه حتى! "أترين.." قال بابتسامة متعبة وهو يحدق في عيني.. "أنا من عليه التحمل!.. أنا من عليه تحمل المسؤولية!.. آه.. هذا صعب علي!".. رمشت مرارا من كلماته اليائسة وكأنه يطلب أن أمنعه.. لكنه يعلم أني لن أستطيع.. قرب شفتيه إلى أذني لتلامسها جاعلة من قلبي يرتعش... أنا أرتجف، فلترأف بحالي! حرك شفتيه مدغدغا لأذني ما جعل قشعريرة تسري جسدي.. قال بنبرة مخمورة تماما: "جسدك الذي بالكاد أتحسسه يقودني إلى الجنون.." إهدأ يا قلبي، سيسمعك! _________ _________ أفضل المراكز لحد الآن: 🥇: سياسة. 🥇:الحب. ‏🥇:Love 🥇:العاطفة 🥇:Fiction 🥈:انتقام. 🥈:خيبة. 🥉:ماضي.
و هو خير لكم by __AYSA__
__AYSA__
  • WpView
    Reads 344,423
  • WpVote
    Votes 13,169
  • WpPart
    Parts 20
في عالم تتصادم فيه التقاليد و المصير ، تُجبر " شمس " لأسباب واهية على الزواج من ابن عمها الذي تحمِل له ضغائن و كرها شديدا منذ الطفولة .. فيتدخل " مناع " صديق طفولتها و الذي سيُحدث تغييرا في قدر كل منهم . هل ستكون هذه هي النهاية ؟ أم أنها البداية لنسج حكاية من حب أم من ظلام ؟ " لَمحتُّ في عينيها بيتًا ،لم أعِش فيه " . بدأت يوم : 26.08.2023 و انتهت يوم : لا أحد يدري
Bullshit |هُراء by xEmmaa_x
xEmmaa_x
  • WpView
    Reads 97,202
  • WpVote
    Votes 12,554
  • WpPart
    Parts 21
إذا كنت تحب شيئاً تمسّك به و إذا كنت تكره أمراً إبتعد عنه. الأمر بتلك البساطة! لا أعرفُ منظورك للحياة و لكني أراها مُجرد..هُراء. - #30 in Non-fiction جميّع الحقوق مَحفوظة للكاتبة، {xEmmaa_x}
أتمنى رؤيتها  by sa_roro_
sa_roro_
  • WpView
    Reads 44,686
  • WpVote
    Votes 2,701
  • WpPart
    Parts 11
"لكن المشكلة انني لا أملك العديد من الوقت فأنا اقضي نصف يومي في المستشفى" "لقد كبرت ابنتنا وأصبح عمرها سنة ، اتمنى رؤيتها حتى تكبر وأرى أطفالها ايضاً" الغلاف من أنامل الجميلة lunis_606 الرواية من تأليفي
صـــامــت by nllnex
nllnex
  • WpView
    Reads 21,843
  • WpVote
    Votes 1,635
  • WpPart
    Parts 8
لم يكن لديها حاجه لسماع كلماته ، بل تلمست صمته وشعرت بحروف حبه تنتشر بين أطراف أناملها
خمسة عشر دقيقة لإيجاد الحب. ✔ by nllnex
nllnex
  • WpView
    Reads 5,060
  • WpVote
    Votes 331
  • WpPart
    Parts 1
أمنـحـيني خمـسه عشـر دقيـقه لـسرقه قـلبك و تمـزيقه.