قائمة قراءة user28273550
2 stories
Darling Démon 2 by chaimacdy
chaimacdy
  • WpView
    Reads 1,658,771
  • WpVote
    Votes 20,645
  • WpPart
    Parts 29
بغضب وصراخ:اقتربي قلت اقتربي ولعنة تحدثت ودموعها على خديها:انا اسفة لم اقصد ارجوك انا اسفة شد شعره بغضب ليقول بصراخ :خرجتي بدون اذني ذهبت للملهى رقصتي مع شاب اليس كذلك حاولت ان تهدئه لتقول بهدوء :اقسم انه صديقي لا اكثر ومن ثم خجلت ان ارفض رقص معه امسكها بقوة من شعرها ليرميها على سرير :اذن صديقك اليس كذلك سؤريك كيف تخرجي بدوني اذني نزع سترته ثم قميصه وبدأ بنزع حزام سرواله لتصرخ بخوف:ارجوك انا اسفة لن اعيدها ارجووووك اعتذر لكن تمشي رياح بدون ان تشتهي سفن لينقض عليها كالاسد ....................... هو شخصية هادئة مخيفة كل يخشى ذكر اسمه تربى على يد اقوى شيطان تعلم فنون قتالية من نعومة أضافره رئيس اقوى مافيا نساء ترتمي عند قدميه بإشارة واحدة منه هي شخصية ضعيفة طفولية كثيرا تحب حيوانات طبية مرحة المشاغبة عنيدة كثيرا تحب حرية سليطة لسان عصبية تكره تحكم ........................... قصة تابعة للجزء اول لازم تقرأ جزء اول حتى تابع جزء الثاني من رواية darling démon لكل متابعين هي قصة
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
zhalalshrefe
  • WpView
    Reads 4,908,167
  • WpVote
    Votes 284,317
  • WpPart
    Parts 69
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات